ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
عدلت وكالة ستاندرد آند بورز غلوبل للتصنيفات الائتمانية، نظرتها المستقبلية لتركيا إلى سلبية من مستقرة وعزت ذلك للمخاطر الناجمة عن انخفاض أسعار الفائدة والإقراض الموجه ورقابة الجهات التنظيمية على مراكز العملات الأجنبية وأسعار الفائدة.
وتعاني تركيا من ارتفاع أسعار السلع والخدمات، ومن المتوقع أن يؤدي الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد الشهر الماضي إلى استمرار ارتفاع التضخم في الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في 14 مايو القادم.
وخفض البنك المركزي التركي في 23 فبراير سعر الفائدة الرئيسي إلى 8.5% لتخفيف أثر الزلزال على الوضع الاقتصادي في البلاد، وفق ما نقلته رويترز.
وقالت الوكالة في بيان: نظرا لارتفاع عجز الحساب الجاري التركي ومحدودية الاحتياطيات القابلة للاستخدام وارتفاع التضخم والاعتماد على تدفقات متقطعة لرأس المال، فإن النظرة المستقبلية لسعر الصرف تظل، في أحسن الأحوال، ضبابية، مؤكدة في البيان نفسه أن التصنيف الائتماني لتركيا عند B.
ويُذكر أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن عن ترشحه رسميًا للانتخابات الرئاسية، وقدم تحالف الشعب الحاكم في تركيا، الثلاثاء الماضي، طلبًا رسميًا لترشيح أردوغان، إلى لجنة الانتخابات التركية في العاصمة أنقرة.
وبحسب موقع سكاي نيوز، فقد انطلقت السبت الماضي الحملة الدعائية الخاصة بالانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، وتستمر حتى يوم 13 مايو المقبل الذي يعرف بـ يوم الصمت، وهو يسبق الانتخابات المقررة في 14 مايو.