ولي العهد: حققنا مستهدفات الرؤية وتجاوزنا بعضها وسنواصل المسير نحو أهدافنا لـ 2030
الملك سلمان: نحمد الله على ما تحقق لبلادنا من إنجازات خلال أقل من عقد
السعودية تسرّع خطواتها نحو 2030.. أرقام قياسية ومؤشرات متقدمة
8 مستهدفات لرؤية السعودية 2030 تتحقق قبل أوانها بـ 6 سنوات
انخفاض تاريخي لمعدل البطالة في السعودية.. وتحقيق مستهدف 2030 البالغ 7%
مكة المكرمة الأعلى حرارة اليوم بـ44 مئوية والسودة الأدنى
مقتل مسؤول عسكري رفيع في انفجار سيارة مفخخة بموسكو
منفذ الربع الخالي.. إحباط تهريب أكثر من 17 كلجم شبو مخبأة في إحدى المركبات
أمطار ورياح شديدة السرعة على حائل حتى العاشرة مساء
خطيب المسجد النبوي: كفوا اللسان عن شتم الخلق وغيبتهم والطعن في أعراضهم
اعترف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي بصعوبة الوضع في الخطوط الأمامية في مدينة باخموت، وذلك مع ارتفاع الخسائر الفادحة في المدينة شرق أوكرانيا، عقب أسابيع من المعارك الدامية بين القوات الروسية والأوكرانية،
وبينما أكد الرئيس على أن الأولوية هناك تأتي للحفاظ على أرواح الجنود، ألمح لإمكانية حدوث انسحاب قريب.
وأضاف اليوم الأربعاء، من العاصمة البولندية، أن قرار الانسحاب سيأتي في حال زادت المعارك تعقيدًا، وأتت هذه التطورات بينما لا تزال المدينة مربط الفرس بين الطرفين دون معلومات واضحة عما يجري هناك.
فعلى الرغم من إعلان مستشار الرئاسة الأوكرانية سيرغي ليشتشنكو أن قوات بلاده لم تعد تسيطر سوى على ثلث المدينة التي تحولت إلى مفرمة لحم، اختارت روسيا السكوت تماماً.
وقالت كييف إنها تسيطر على ثلث باخموت، مقابل 65% تسيطر عليها القوات الروسية بعدما تقدمت في الأيام الخمسة الماضية، لا سيما في الشرق.
من جانبه، أكد مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قبل ساعات، رفع العلم الروسي فوق مقر إدارة باخموت (أرتيوموفسك)، موضحا أن قواته سيطرت على هذه المدينة بالمعنى القانوني، إلا أن الجيش الأوكراني عاد وأكد أنه ما زال مسيطرًا على باخموت.
وباتت المدينة البالغ عدد سكانها قبل الحرب حوالي 70 ألف نسمة، رمزًا للمعركة بين الروس والأوكرانيين للسيطرة على منطقة دونباس الصناعية، بفعل طول المعركة الجارية حولها والخسائر الفادحة التي لحقت بالطرفين.