البنك المركزي يرخص لشركة تمارا للتمويل
مراحل غسل السجاد بالمسجد الحرام
الرياض تتزين ابتهاجًا برمضان وتضيء لياليه بالفوانيس
طيران ناس يطلق خطًّا جديدًا بين الرياض وأبو ظبي اعتبارًا من 10 إبريل
اختتام مخيم أهلًا رمضان لليافعين في مكتبة الملك عبدالعزيز
علماء كاوست يقودون أول بعثة علمية سعودية إلى القارة القطبية الجنوبية
أكثر من 5 ملايين مُصلٍّ في المسجد النبوي خلال الأسبوع الماضي
جيسوس: نحترم باختاكور ونسعى لتحقيق نتيجة إيجابية
أمطار متوسطة إلى غزيرة على العاصمة المقدسة إلى الخميس
يايسله: ضغط المباريات ليس عذرًا ومستعدون للريان
اعترف الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي بصعوبة الوضع في الخطوط الأمامية في مدينة باخموت، وذلك مع ارتفاع الخسائر الفادحة في المدينة شرق أوكرانيا، عقب أسابيع من المعارك الدامية بين القوات الروسية والأوكرانية،
وبينما أكد الرئيس على أن الأولوية هناك تأتي للحفاظ على أرواح الجنود، ألمح لإمكانية حدوث انسحاب قريب.
وأضاف اليوم الأربعاء، من العاصمة البولندية، أن قرار الانسحاب سيأتي في حال زادت المعارك تعقيدًا، وأتت هذه التطورات بينما لا تزال المدينة مربط الفرس بين الطرفين دون معلومات واضحة عما يجري هناك.
فعلى الرغم من إعلان مستشار الرئاسة الأوكرانية سيرغي ليشتشنكو أن قوات بلاده لم تعد تسيطر سوى على ثلث المدينة التي تحولت إلى مفرمة لحم، اختارت روسيا السكوت تماماً.
وقالت كييف إنها تسيطر على ثلث باخموت، مقابل 65% تسيطر عليها القوات الروسية بعدما تقدمت في الأيام الخمسة الماضية، لا سيما في الشرق.
من جانبه، أكد مؤسس مجموعة فاغنر، يفغيني بريغوجين، قبل ساعات، رفع العلم الروسي فوق مقر إدارة باخموت (أرتيوموفسك)، موضحا أن قواته سيطرت على هذه المدينة بالمعنى القانوني، إلا أن الجيش الأوكراني عاد وأكد أنه ما زال مسيطرًا على باخموت.
وباتت المدينة البالغ عدد سكانها قبل الحرب حوالي 70 ألف نسمة، رمزًا للمعركة بين الروس والأوكرانيين للسيطرة على منطقة دونباس الصناعية، بفعل طول المعركة الجارية حولها والخسائر الفادحة التي لحقت بالطرفين.