طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
أقدم البرلمان الإسباني، أمس الخميس، على منع فعاليات مصارعة الثيران “الكوميدية” التي تتضمن أقزامًا يرتدون أزياء مضحكة، بقرار أشادت به جماعات حقوق ذوي الإعاقات، لكن أدانه بعض المؤيدين المتبقين.
وشاع ارتداء الأقزام في إسبانيا أزياء عناصر الإطفاء أو المهرجين لمطاردة الثيران دون قتلهم، في فعاليات عامة يحضرها الجمهور ويعتبرها مضحكة.
وبرغم أن التقليد يعود لعقود ماضية، فإن شعبيته تراجعت، والقانون الذي مرر يوم الخميس يقرب إسبانيا من إرشادات الاتحاد الأوروبي بشأن التمييز ضد ذوي الإعاقات.
وفي السياق، قال خيسوس مارتن، المدير العام للجنة الملكية الإسبانية لذوي الإعاقة، التي تقدم الاستشارة لوزارة الحقوق الاجتماعية التي ضغطت لتمرير المنع في البرلمان: “لقد تجاوزنا إسبانيا الماضي”.
وأردف: “الذين يعانون التقزم كانوا عرضة للسخرية في الساحات العامة في بلادنا، وشاعت فكرة أنه من المقبول الضحك على الاختلاف في مثل هذه العروض المخزية”.
في حين أن مجموعة من المؤيدين المتبقين لهذه العروض احتجوا أمام البرلمان منددين بالمنع.
وأوضح دانيال كالديرون، وهو مصارع ثيران قزم، لوكالة الأنباء الإسبانية: “إنهم يأخذون كأمر مسلم به أن الناس يتعرضون للإهانة أو السخرية، لكن على العكس.. الاحترام الذي يكنونه لنا مثير للإعجاب”.