طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
نظَّمت عمادة التطوير الأكاديمي ممثلة بمركز التميُّز في التعليم والتعلُّم في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، جلسة نقاش مع مجموعة من أعضاء هيئة التدريس في كلية علوم الحاسب والمعلومات،وذلك ضمن مبادرة “حوارات صريحة حول التعليم والتعلُّم”، التي تستمر حتى نهاية الفصل الدراسي الحالي.
وتسعى المبادرة إلى تعزيز الحوار الأكاديمي بين أعضاء هيئة التدريس، وتبادل الثقافات والخبرات في التَّعليم والتعلُّم من خلال الحوار والمناقشة، وتشجيع الأعضاء على تبنِّي أفضل الممارسات، إضافة إلى تعزيز التطوير في ممارسات التَّعليم والتعلُّم، وحصر أبرز التحديات لأعضاء الهيئة الأكاديمية.
وتناولت الجلسة عدة محاور من أهمها: التقييم الذاتي للممارسات، التصميم الفعال للتدريس والتعلُّم، دمج التقنية في التَّعليم، التعلُّم النشط والتعلُّم المقلوب، التواؤم البنَّاء، بيئة التعلُّم الفعَّالة، التغذية الراجعة للطالبات، نهج التدريس في التَّعليم العالي، التقييم التكويني.
وتضمَّنت المبادرة زيارات مجدولة من مركز التميُّز في التَّعليم والتعلُّم في عمادة التطوير الأكاديمي لكليات الجامعة للالتقاء بمجموعة من أعضاء الهيئة الأكاديمية، وعقد جلسات حوارية لإتاحة الفرصة لهن للمشاركة في حوار صريح في سياق ودِّي وغير رسمي حول أهم القيم والمبادئ والتحديات في التَّعليم والتعلُّم، والتأمل في المعايير المهنية الدولية في التعليم العالي.
مبادرة التطوير الأكاديمي
وتأتي المبادرة ضمن دور عمادة التطوير الأكاديمي للإسهام في تحقيق أهداف خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، من خلال دفع كليات الجامعة إلى تقديم تعليم نوعي، وتطوير التعليم الجامعي من خلال تبني أفضل الممارسات العالمية في التعليم والتعلُّم، والطرق التعليمية المبتكرة، والتعليم الإلكتروني المدمج.
ولمزيد من المعلومات عن أنشطة العمادة يرجى زيارة الرابط التالي هنا.