فلكية جدة: كوكب المريخ يصل إلى الأوج اليوم
وزارة الثقافة تعلن إطلاق “الخط الأول” و”الخط السعودي” وتطوير تطبيقاتهما الرقمية
العُلا تستضيف أول قمة لصنّاع المحتوى على الإنستغرام
وفاة وزير الخدمة المدنية السابق محمد العلي الفايز
هل زيت الزيتون آمن لطهي الطعام؟
تنبيه من عوالق ترابية على منطقة الباحة
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى مجددًا
مخبأة في شحنة رخام .. إحباب تهريب 147 كيلوجرامًا من الميثامفيتامين المخدر
تفاصيل جديدة عن خطة أمريكا في سوريا
تسجيل أكثر عدد خزائن ذكية في مكان واحد بالعالم في الرياض
كشفت الأمم المتحدة، مساء أمس الأحد، عن إصابة أبنية تابعة لها في دارفور بعدة قذائف وتعرضها للنهب في ظل استمرار المواجهات والمعارك بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
وفي السابق، دعت قوى الحرية والتغيير (المجلس المركزي) الموقعة على الاتفاق الإطاري، قيادة القوات المسلحة السودانية، وقيادة قوات الدعم السريع، إلى تحكيم صوت الحكمة ووقف المواجهات العسكرية فورًا والعودة لطاولة التفاوض.
وأفادت الحرية والتغيير في بيان لها اليوم، بأن القضايا العالقة لا يمكن حلها حربًا، والخيار الأفضل لبلادنا هو معالجتها سلمًا عبر الحلول السياسية.
وجاء بيان الحرية والتغيير، متزامنًا مع الاجتماع الطارئ الذي تعقده الجامعة العربية، أمس الأحد، على مستوى المندوبين؛ لبحث الأزمة التي يشهدها السودان في الوقت الحالي، وذلك في ظل الأحداث المتواترة التي تشهدها البلاد منذ أمس، بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع.
من جهته، دعا رئيس الوزراء السوداني السابق عبدالله حمدوك، إلى الوقف الفوري لإطلاق النار والوصول لتفاهمات سريعة، مشيرًا إلى أن السلام هو الخيار الوحيد، لتجنب انزلاق السودان لحرب أهلية.
وأردف خلال مؤتمر صحفي اليوم، أن الوضع الإنساني في السودان كارثي، ولا خيار أمام الشعب إلا خيار السلام، بحسب الشرق.
وتابع رئيس الوزراء السوداني السابق، أنه لا يوجد بديل عن الحوار في السودان، ونرفض أي تدخل أجنبي، كما أنه يجب التوصل لهدنة تسمح بفتح ممرات آمنة للتسهيل على السودانيين، مؤكدًا في الوقت نفسه أن الحرب اللعينة في السودان تقضي على الأخضر واليابس.