ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
ظهرت تحذيرات صحية مؤخرًا، من السفر إلى جنوب فرنسا، بعد أن أكد علماء أنها أصبحت موطنًا لحمى الضنك، لافتين إلى أن تغير المناخ لعب دورًا كبيرًا في ذلك.
أُصيبت بريطانية تبلغ 44 عامًا، بحمى الضنك عند سفرها إلى قرية صغيرة بالقرب من نيس في جنوب فرنسا، في سبتمبر الماضي، وعانت من الحمى والصداع وآلام العضلات والطفح الجلدي الأحمر لمدة 3 أيام، لكنها لم تكن بحاجة إلى أي علاج طبي وتعافت تمامًا.
وحذر خبراء الصحة من أن المرض قد يتفشى هناك بشكل أكبر بسبب تغير المناخ، والسبب يعود إلى أن بعوض النمر الآسيوي، الذي يحمل الفيروس، ينتشر في درجات حرارة أكثر دفئًا، لذا فإن هناك مخاوف من أنه يمثل الآن تهديدًا صحيًا ناشئًا في جنوب فرنسا.
لا تسبب حمى الضنك، التي تنتشر عن طريق لدغة البعوض المصاب، أي أعراض لدى ما يقدر بثلاثة أرباع الحالات، فغالبًا تسبب أعراضًا خفيفة، تشبه أعراض الأنفلونزا، لكن أقلية صغيرة من الناس يعانون من الصداع، وآلام المفاصل الشديدة، وحتى النزيف الداخلي الذي يمكن أن يؤدي إلى الوفاة.
ويُذكر أنه بين يونيو وسبتمبر 2022، أبلغت الوكالة الإقليمية للصحة في فرنسا (ARS)، عن 3 حالات تفشي منفصلة لفيروس حمى الضنك لدى أشخاص في فرنسا، لم يسافروا للخارج.
يتمتع الجنوب الفرنسي بالمزيج المناسب لانتشار حمى الضنك، من حيث المناخ الدافئ، ووجود البعوض، وعدد كبير من المسافرين العائدين من رحلات إلى بلدان استوائية.
وانتشرت حمى الضنك عدة مرات هناك في السنوات الـ15 الماضية، لكن الأحدث هو الأشد حتى الآن.