الاتحاد يحسم ودية الخليج الإماراتي بهدف إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية
توصلت دراسة حديثة إلى أن النباتات تبكي وبعض الثدييات والحشرات والنباتات المجاورة تسمع أنينها، التي لا يسمعها الإنسان.
ووفقًا للدارسة، يرى بعض العلماء أن البكاء يرجع إلى تكوين فقاعات الهواء وانفجارها في نظام الأوعية الدموية في النبات.
وتوصلت دراسة جديدة، إلى أن “النباتات المجهدة”، تصدر أصواتًا، لافتة إلى أنه يمكن للحيوانات سماع هذه الأصوات.
بحسب البحث الذي نشرته مجلة Cell فإن النباتات “المجهدة”، التي لم تُروَ منذ عدة أيام، أو قطعت جذوعها، تصدر أصواتًا.
وأجريت التجارب في غرفة عازلة للصوت ثم في بيئة صوبة صاخبة.
وقام الباحثون بتدريب خوارزمية التعلم الآلي للتمييز بين النباتات غير المجهدة، والنباتات العطشى، والنباتات المقطوعة.
ووفقًا لشبكة سكاي نيو”، صدرت الأصوات عندما تم تجفيف نباتات الطماطم والتبغ، أو قطع ساقها، وعندما وُضعت هذه النباتات في “موقف عصيب”، كانت تصدر أصواتًا تشبه أصوات فرقعة أو نقرات.
وبحسب الدراسة، أعطت نبتة واحدة “مجهدة” حوالي 30 إلى 50 من هذه النقرات في الساعة، على فترات عشوائية، لكن النباتات غير المجهدة أصدرت أصواتًا أقل بكثير.
وبدأت النباتات التي لا تحصل على كمية كافية من الماء، في إصدار أصوات قبل أن تجف بشكل واضح.
وبعد 5 أيام من عدم وجود ماء، وصلت الأصوات إلى ذروتها، وفي النهاية تلاشت الأصوات ببطء حيث جفت النباتات تمامًا.
وتختلف أنواع الأصوات أيضًا اعتمادًا على سبب التوت، واختبر فريق البحث أنواعًا مختلفة من النباتات.