قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان وظائف إدارية شاغرة في وزارة الطاقة
استدعت مراصد المملكة الفلكية، بالإضافة إلى عشرات المترائين ومئات المهتمين بالفلك لتحري رؤية هلال شهر شوال لهذا العام 1444هـ، مع غروب شمس اليوم الخميس 29 رمضان، ولكن كيف كان العرب والمسلمون قديماً يقومون برؤية الهلال؟
كان العرب والمسلمون قديماً يعتمدون على الرؤية البصرية فقط لـ رؤية الهلال ، فلم يذكروا الحساب الفلكي في أقوالهم، واعتمدوا على إكمال الشهر ثلاثين يومًا في حال تعذّر رؤية الهلال.
ولكن ذكر البعض الآخر من الفقهاء القدامى الحساب الفلكي في إثبات رؤية الأهلية، والحساب الفلكي هو متابعة منازل القمر بالاعتماد على قواعد علميّة دقيقة.
واليوم يتم الاعتماد على المراصد الفلكية بتجهيزهاتها الحديثة والتقنيات المتطورة والتليسكوبات العملاقة في رؤية الهلال.
وفي هذا السياق، دعت المحكمة العليا عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الخميس التاسع والعشرين من شهر رمضان لهذا العام 1444هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 20 / 4 / 2023م.
جاء ذلك في إعلان للمحكمة، فيما يلي نصه:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد، وعلى آله وصحبهِ أجمعين، وبعد:
فنظراً لما تضمنه قرار المحكمة العليا رقم ( 168 / هـ ) وتاريخ 29 / 8 / 1444هـ أن يوم الخميس 1 / 9 / 1444هـ ـ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 23 / 3 / 2023م، هو غرة شهر رمضان المبارك لعام 1444هـ؛ فإن المحكمة العليا ترغب إلى عموم المسلمين في جميع أنحاء المملكة تحري رؤية هلال شهر شوال مساء يوم الخميس 29 / 9 / 1444هـ ــ حسب تقويم أم القرى ــ الموافق 20 / 4 / 2023م.
وترجو المحكمة العليا ممّن يراه بالعين المجردة، أو بواسطة المناظير؛ إبلاغ أقرب محكمة إليه، وتسجيل شهادته إليها، أو الاتصال بأقرب مركزٍ؛ لمساعدته في الوصول إلى أقرب محكمة.
وتأمل المحكمةُ العليا ممن لديه القدرة على الترائي الاهتمام بهذا الأمر، والانضمام إلى اللجان المشكلة في المناطق لهذا الغرض، واحتساب الأجر والثواب بالمشاركة؛ لما فيه من التعاون على البر والتقوى، والنفع لعموم المسلمين.
والله الموفق، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه أجمعين،،،،