فيتور بيريرا: الشباب يتطور من مباراة لأخرى زبن بن عمير بعد فوز العدوة: محمد يمارس هوايته في خبرة التوقعات في عالم الإبل العروبة يُحقق فوزه الأول في دوري روشن التعادل السلبي يحسم مباراة الأخدود والقادسية أمانة الرياض تكشف عن 94 موقعًا للاحتفال باليوم الوطني الأزياء تبرم مذكرة تفاهم مع أديداس لتمكين المصممين والمبدعين السعوديين ماذا قدم المدربون الإيطاليون مع النصر قبل بيولي؟ طرح تذاكر مباراتي الأخضر ضد اليابان والبحرين بوتين: روسيا تخطط لزيادة إنتاج الطائرات المسيرة 10 مرات شوط أول سلبي بين العروبة والفتح
عُرفت”الشنة”منذ القدم بأنها إحدى وسائل حفظ التمور لدى أهالي محافظة العلا،ليبقى التمر محتفظا بجودته لفترة طويلة، وكانت تستخدم في الجزيرة العربية كذلك، ولازالت موجودة إلى وقتنا الحاضر، رغم تطوُّر أدوات التخزين.
وتصنع الشنة من جلد الغنم أو الضأن ،ويبدأ العمل بالتخزين فيها منذ جني التمور بمختلف أنواعه،حيث تسبق مرحلة التخزين التنظيف، والرش بالماء، ومع اشتداد حرارة الشمس يتم حشوها وخياطتها داخل الشنان، بإستخدام جريد النخل، ثم يعرض بعد ذلك في الشمس لفترة معين، ليتم حفظه داخل تلك الشنة لفترات طويلة تصل إلى سنوات.
كما يتم فتح الشنة وتقديمها للضيافة عند قدوم الضيوف،وفي شهر رمضان،حيث تشتهر محافظة العلا بزراعة النخيل التي تنتج أفضل أنواع التمور .