للمرة الرابعة.. الدعم السريع تقصف محطات كهرباء في السودان خلال أسبوع.. ضبط 21 ألف مخالف بينهم 16 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف إنجاز وطني غير مسبوق: يزيد الراجحي يمنح السعودية لقب رالي داكار درجات الحرارة بالمملكة.. مكة وينبع الأعلى حرارة والقريات وطريف الأدنى باكستان تطلق قمرًا صناعيًا لتعزيز قدراتها fمجال الفضاء تنبيه من رياح شديدة بسرعة 49 كم/ساعة على تبوك فلكية جدة: اقتران بين كوكبي الزهرة وزحل اليوم المجلس الصحي السعودي: اتبعوا قاعدة 60/ 60 لسلامة السمع المحكمة العليا تؤيد حظر تيك توك في أمريكا موعد انتهاء مهلة تمديد فترة تخفيض المخالفات المرورية 50%
أبدت الجماهير الهلالية استياءها من مستوى حارس المرمى عبدالله المعيوف، والثنائي محمد البريك وعلي البليهي خلال مواجهة أوراوا ريد دايموندز الياباني، وحملتهم مسؤولية هدف التعادل.
د53' هدف التعادل لـ #أوراوا عن طريق كوروكي
الهلال 1 × 1 أوراوا#الهلال_اوراوا | #SSC pic.twitter.com/yPDToWLQeCقد يهمّك أيضاً— شركة الرياضة السعودية SSC (@ssc_sports) April 29, 2023
ولعب الهلال وأوراوا بالأمس على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض، في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا، وتقدم سالم الدوسري في الشوط الأول، وسجل الفريق الياباني هدفًا بالشوط الثاني، لتنتهي المباراة بالتعادل.
وانتقدت الجماهير مستوى المعيوف في المباراة، وأكدت أنه لم يُقدم المستوى المعتاد منه خاصة في لقطة الهدف، ليصبح اسمه ضمن قائمة الأكثر تداولًا عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”.
وكتب الإعلامي ماجد الشيباني: “هدف سخيف، أوراوا ما وصل مرماك إلا بأخطائك أنت.. هدف فيه سوء حظ لكن فيه كوارث من البليهي والمعيوف والبريك بنسب متفاوتة”.
وتابع تغريدته قائلًا: “البليهي دفلكشن غريب.. الحارس تمركزه سيئ، ومحمد البريك وسط سباقه مع كوروكي بطأ خطوته بشكل غير مفهوم، المهاجم اللي سبق البريك عمره 36 سنة”.
وعلق الغامدي عبدالله، قائلًا: “قبل البليهي والمعيوف، وسط الميدان مفتوح، النهائيات خاصة ينبغي أن يكون الوسط أقوى خطوطك”، وقال وسم: “أنا أقول النسبة الأكبر من الخطأ يتحملها حارس المرمى.. لكن فدا رأسه كم أنقذنا وكم كان سببًا لفوز الفريق وتحصل مثل هذه الأمور”.
وقال حساب يحمل اسم “ميريل”: “ما تدري تلوم البليهي على دفلكشن غريب من نص الملعب ولا تلوم المعيوف على تقدمه الكارثي وتمركزه السيئ ولا تلوم البريك اللي كان جنب المهاجم وفجأة قرر يوقف وما يتابع الكورة!”.