حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
تبدأ السلطة الدولية لقاع البحار في تلقي طلبات الشركات الراغبة في التعدين في قاع المحيط اعتبارًا من يوليو، بعدما قضت الهيئة التابعة للأمم المتحدة الأسبوعين المنصرمين في بحث معايير هذا النشاط الجديد المثير للجدل.
ويُعنى التعدين في قاع المحيط باستخراج الكوبالت والنحاس والنيكل والمنغنيز، وهي مواد مهمة لصنع البطاريات، من صخور بحجم ثمرة البطاطا في قاع المحيط على عمق يتراوح بين 4 و6 كيلومترات.
وتزخر منطقة كلاريون-كليبرتون في شمال المحيط الهادئ بين هاواي والمكسيك بمثل هذه الصخور.
وقالت لويزا كاسون من منظمة السلام الأخضر غرينبيس، التي تعارض هذا النشاط بسبب مخاوف من إلحاق الأذى بالحيتان وغيرها من أشكال الحياة البرية: هذه النتيجة غير المسؤولة فرصة مهدرة لإرسال رسالة واضحة بأن عصر تدمير المحيط قد ولى، بحسب رويترز.
وأبرمت شركة ذا ميتالز صفقة لتزويد غلينكور بالمعادن وهي من أبرز الأصوات الداعمة لنشاط التعدين في قاع المحيط، وقال مسؤولوها مرارا إنهم يعتقدون أن تأثير التعدين في قاع المحيط سيكون أقل من تأثير التنقيب التقليدي عن المعادن المستخدمة في صنع البطاريات على اليابسة.
وتعد الصين من قادة التنقيب في قاع المحيط، لكن تشيلي وفرنسا وبالاو وفيجي ودولا أخرى دعت إلى وقف عالمي لهذا النشاط، مشيرة إلى مخاوف بيئية ونقص في البيانات العلمية الكافية.