لقطات لخشوع المصلين في المسجد الحرام خلال صلاة التهجد ليلة 25 رمضان
ضبط مواطن ومقيمين لاستغلالهم الرواسب في الشرقية
أمريكا توقع اتفاق المعادن النادرة قريبًا جدًّا
حساب المواطن : لا يمكن إلغاء الاعتراض أو التعديل عليه
خلال 47 ثانية.. إنقاذ معتمر عراقي تعرض لجلطة قلبية بالمسجد النبوي
نتائج المنتخب السعودي على ملعب سايتاما
هل يوجد شهادة إعفاء من ضريبة القيمة المضافة؟
خطوات التحقق من الحالة الوظيفية لدى التأمينات
فرش أكبر جامع في بانكوك بالسجاد الفاخر على نفقة السعودية
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 25 رمضان
أثنى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، على المستوى الذي يُقدمه الهلال مع مدربه الأرجنتيني رامون دياز، مشيرًا إلى أنه لا يزال يبحث عن لقبه القاري الأول في آسيا.
ومن المقرر أن يلعب الهلال ضد أوراوا، عند الساعة الثامنة والنصف مساء اليوم السبت، وذلك في ذهاب نهائي بطولة دوري أبطال آسيا، على ملعب الملك فهد الدولي في الرياض.
واستعرض الاتحاد الآسيوي في تقرير بعنوان “هل يستطيع دياز تعويض خيبة أمله عام 2017؟”، مسيرة المدرب الأرجنتيني مع الفريق الأول لكرة القدم بنادي الهلال قبل النهائي المرتقب اليوم.
وذكر: “الآن خلال فترته الثانية مع نادي الهلال، قاد دياز النادي القادم من الرياض إلى لقب الدوري السعودي للمحترفين وكأس الملك في عام 2017 خلال فترته الأولى، والتي استمرت أكثر من 16 شهراً بقليل قبل إعفائه من منصبه في أوائل عام 2018”.
وأضاف: “كان الفوز بلقب دوري المحترفين السعودي من قِبل فريق الهلال بعد ست سنوات من الانتظار، والحصول على الثنائية المحلية إنجازاً رائعاً من قبل دياز، الذي سبق له الفوز بالألقاب على مستوى الدوري المحلي والبطولة القارية في أمريكا الجنوبية”.
وتابع الاتحاد الآسيوي في تقريره: “ومع ذلك، فإن النقطة السوداء الوحيدة في الفترة الأولى للمدرب الأرجنتيني مع الهلال هي خسارة نهائي دوري أبطال آسيا عام 2017”.
وواصل: “كان دياز على دكة الهلال الفنية لأول نهائي بين الفريقين، حيث كان فوز أوراوا يعني أن انتظار فريق الرياض الطويل لاستعادة كأس الأندية الأهم في آسيا سيدخل عامه الثامن عشر”.
وأردف: “بعد خمس سنوات ونصف، أنهى فريقه هذا الجفاف بشكل قاطع عبر الفوز في نسختين من النسخ الثلاث الماضية، لكن دياز لا يزال يسعى للحصول على لقبه القاري الأول في الكرة الآسيوية، وتقدم المواجهة الثانية له أمام أوراوا فرصة مثالية لرد الاعتبار وتعويض أكثر النتائج المُخيبة للآمال بالنسبة له خلال مسيرته في قيادة الهلال”.