الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
أعلنت وزارة الخارجية المصرية عن استشهاد محمد الغراوي، مساعد الملحق الإداري بالسفارة المصرية في الخرطوم.
وقالت في بيان: تنعى وزارة الخارجية وأعضاؤها ببالغ الحزن والأسى شهيد الواجب محمد الغراوي مساعد الملحق الإداري بسفارة جمهورية مصر العربية في الخرطوم، الذي استشهد اليوم الاثنين 24 إبريل الجاري، خلال توجهه من منزله إلى مقر السفارة لمتابعة إجراءات الإجلاء الخاصة بالمواطنين المصريين في السودان.
وتابع البيان: هذا، وإذ تحتسب وزارة الخارجية فقيدها الغالي شهيدًا عند الله عز وجل، ورمزًا للتضحية والفداء في سبيل الوطن وحماية مصالحه العليا، لتؤكد أن البعثة المصرية في السودان سوف تستمر في تحمل مسؤوليتها في متابعة مهام إجلاء المواطنين المصريين من السودان، وتأمين عودتهم لأرض الوطن بسلام، رحم الله شهيد الواجب وأسكنه فسيح جناته وألهم أسرته الصبر والسلوان.
وفي وقت سابق من اليوم، أكدت مصادر دبلوماسية استقرار حالة أحد أعضاء السفارة المصرية في الخرطوم الذي أصيب بطلق ناري نتيجة الاشتباكات الجارية في السودان بين الجيش والدعم السريع.
وتم نقل الدبلوماسي المصري لأحد المستشفيات في العاصمة الخرطوم وجاري متابعة حالته الصحية بعد إصابته بطلق ناري.
وكان السفير أحمد أبو زيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، أكد إصابة أحد أعضاء السفارة المصرية في السودان بطلق ناري.
وذكر أن هذا الأمر يؤكد مرة أخرى ضرورة توخي أقصى درجات الحذر؛ حفاظًا على سلامة مواطنينا وأعضاء بعثاتنا في السودان، موضحًا أن الدول التي لديها أعداد كبيرة من المواطنين تتجاوز العشرة آلاف، مثل الحالة المصرية، تحتاج إلى عملية تخطيط مُحكمة وآمنة ومنظمة لضمان سلامة ودقة عملية الإجلاء، خاصة في ظل التصاعد الخطير في حجم المخاطر.