جزيرة أمهات.. وجهة مثالية لتجربة الفخامة بشواطئها الصافية ورمالها البيضاء
تعليم الطائف يحدد مواعيد تطبيق اختبارات نافس 2025
الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار واليورو
10 أيام على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المرورية
إجراءات التقديم على برنامج فرص لشاغلي الوظائف التعليمية
فيصل بن فرحان يصل إلى أمريكا في زيارة رسمية
الحج والعمرة: احذروا التعامل مع القنوات غير الرسمية للراغبين في أداء مناسك الحج
من المستفيد الحقيقي من الشركات الخاضعة لأحكام نظام الشركات؟
الأولى في تمكين المرأة.. ريادة سعودية عالمية في الذكاء الاصطناعي
خالد بن سلمان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من نظيره العراقي
تكتمل فرحة العيد كل عام بالزيارات العائلية المتبادلة وتوزيع الحلويات الفاخرة، حيث تعلن بداية مراسم الفرح في كل بيت وحارة من خلال تقديمها للزوار من الرجال والنساء وكذلك للمعايدين من الأطفال.
وتشهد محالات بيع الحلويات في منطقة عسير إقبالًا كبيرًا من المشترين، وتتنافس هذه المحالات في ابتكار وسائل العرض والبيع والتغليف بطرق جاذبة مع تنوع من الأصناف والأشكال والأحجام التي توافق مختلف الأذواق، في مقابل ذلك انتشرت في وسط مدينتي أبها وخميس مشيط بسطات مؤقتة لبيع الحلويات تقدم بضاعتها من شركات وطنية متخصصة وبأسعار تبدأ من عشرة ريالات للكيلو ولا تتجاوز في غالبية المعروضات الخمسين ريالاً.
ولا يقف تقديم حلويات العيد على اختيار نوعها فقط بل أصبح من الضروري اقتناء آنية مخصصة لها تضفي لها بريقًا في العرض والتقديم للزوار، وتختلف أشكالها من الزجاج والكريستال والخشب وأوانٍ حديدية مذهبة متشكلة في نماذج متنوعة، ويفضل البعض تقديم الحلويات من خلال صناديق مغلفة ومزينة لتعطي انطباعًا عن مستوى فخامتها وفرحة العيد الذي تتجلى فيه أبرز مظاهر التكافل الاجتماعي.