وظائف إدارية شاغرة في شركة EY للمرة الخامسة في تاريخه .. الزمالك بطلًا لـ السوبر الإفريقي على حساب الأهلي إنجاز 80% من مشروع ربط طرق أحياء الندى والشعلة والفاخرية بالدمام وظائف شاغرة لدى مركز أرامكو الطبي وظائف شاغرة بفروع شركة الفنار أيام يايسله باتت معدودة .. هدف يضمن النقاط الـ3 لـ القادسية ضد الأهلي رباعية تُهدي الفوز لـ الاتحاد ضد الخليج فيصل بن فرحان: الحرب في غزة أساس المشكلة وسئمنا من الانتظار شاهد .. هدف التعادل لـ الزمالك ضد الأهلي روبوت سعودي يتحدث 96 لغة يستقبل زوار معرض الرياض للكتاب
حذر الجيش السوداني من خطورة الوضع الأمني الراهن بعد التوترات التي تفجرت في منطقة مروي بالولاية الشمالية للبلاد، إلا أن قوات الدعم السريع لم تنسحب حتى اللحظة من قاعدة مروي التي تسببت في تفجير الأزمة.
وتدخل العديد من الأحزاب المدنية والسفارات الأجنبية للتهدئة بين الجيش والدعم السريع الذي يقوده محمد حمدان دقلو. بالتزامن جرت تحركات مكوكية داخل الجيش والدعم على السواء من أجل التهدئة.
وكان هذا التوتر بين الطرفين بدأ بعدما دفعت قوات الدعم السريع بـ 100 مركبة نحو مطار مروي الذي يعتبر مطاراً إستراتيجياً مسانداً لمطار الخرطوم المدني في حالات الطوارئ، ويضم قاعدة جوية مساندة للمطار العسكري الأول الموجود بالخرطوم.
وتشمل هذه القاعدة العسكرية دفاعات جوية عن شمال ووسط وغرب وشرق السودان، وتعتبر منطقة تمركز بديلة للقوات الجوية.
يبلغ عدد سكان مروي نحو 120 ألف نسمة وتضم المنطقة عدداً من القبائل أبرزها الشايقية والبديرية والحسانية والهواوير.
كما تضم أكبر مشروعين زراعيين في الولاية الشمالية تم إنشاؤهما منذ عهد الاستعمار الإنجليزي، فضلاً عن أكبر سد كهرومائي في السودان.