الدولار يستقر أمام سلة العملات الأجنبية زلزال بقوة 5 درجات يضرب شمال زيمبابوي أمطار رعدية وبرد ورياح نشطة على 8 مناطق وظائف شاغرة بشركة التصنيع في 5 مدن وظائف شاغرة لدى وزارة الصناعة القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية
حذر الجيش السوداني من خطورة الوضع الأمني الراهن بعد التوترات التي تفجرت في منطقة مروي بالولاية الشمالية للبلاد، إلا أن قوات الدعم السريع لم تنسحب حتى اللحظة من قاعدة مروي التي تسببت في تفجير الأزمة.
وتدخل العديد من الأحزاب المدنية والسفارات الأجنبية للتهدئة بين الجيش والدعم السريع الذي يقوده محمد حمدان دقلو. بالتزامن جرت تحركات مكوكية داخل الجيش والدعم على السواء من أجل التهدئة.
وكان هذا التوتر بين الطرفين بدأ بعدما دفعت قوات الدعم السريع بـ 100 مركبة نحو مطار مروي الذي يعتبر مطاراً إستراتيجياً مسانداً لمطار الخرطوم المدني في حالات الطوارئ، ويضم قاعدة جوية مساندة للمطار العسكري الأول الموجود بالخرطوم.
وتشمل هذه القاعدة العسكرية دفاعات جوية عن شمال ووسط وغرب وشرق السودان، وتعتبر منطقة تمركز بديلة للقوات الجوية.
يبلغ عدد سكان مروي نحو 120 ألف نسمة وتضم المنطقة عدداً من القبائل أبرزها الشايقية والبديرية والحسانية والهواوير.
كما تضم أكبر مشروعين زراعيين في الولاية الشمالية تم إنشاؤهما منذ عهد الاستعمار الإنجليزي، فضلاً عن أكبر سد كهرومائي في السودان.