إحباط تهريب 32.900 قرص خاضع لتنظيم التداول الطبي بعسير
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
الملك سلمان يوافق على تنفيذ برنامج هدية خادم الحرمين لتوزيع التمور في 102 دولة
القوات البحرية ونظيرتها الباكستانية تنفذان رماية بالصواريخ في نسيم البحر 15
وزارة الداخلية تواصل معرض الإنتربول السعودي لتعزيز الأمن الدولي
انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
حذر الجيش السوداني من خطورة الوضع الأمني الراهن بعد التوترات التي تفجرت في منطقة مروي بالولاية الشمالية للبلاد، إلا أن قوات الدعم السريع لم تنسحب حتى اللحظة من قاعدة مروي التي تسببت في تفجير الأزمة.
وتدخل العديد من الأحزاب المدنية والسفارات الأجنبية للتهدئة بين الجيش والدعم السريع الذي يقوده محمد حمدان دقلو. بالتزامن جرت تحركات مكوكية داخل الجيش والدعم على السواء من أجل التهدئة.
وكان هذا التوتر بين الطرفين بدأ بعدما دفعت قوات الدعم السريع بـ 100 مركبة نحو مطار مروي الذي يعتبر مطاراً إستراتيجياً مسانداً لمطار الخرطوم المدني في حالات الطوارئ، ويضم قاعدة جوية مساندة للمطار العسكري الأول الموجود بالخرطوم.
وتشمل هذه القاعدة العسكرية دفاعات جوية عن شمال ووسط وغرب وشرق السودان، وتعتبر منطقة تمركز بديلة للقوات الجوية.
يبلغ عدد سكان مروي نحو 120 ألف نسمة وتضم المنطقة عدداً من القبائل أبرزها الشايقية والبديرية والحسانية والهواوير.
كما تضم أكبر مشروعين زراعيين في الولاية الشمالية تم إنشاؤهما منذ عهد الاستعمار الإنجليزي، فضلاً عن أكبر سد كهرومائي في السودان.