الكحل والأيدي المنقوشة.. زينة الأطفال في الطائف احتفاء بيوم التأسيس
موجة “برد العجوز” تجتاح المملكة.. تصل ذروتها الأسبوع المقبل
احتفالات يوم التأسيس في العُلا.. تجربة ثقافية وتاريخية فريدة بشعار “السراية”
السديس: يوم التأسيس أظهر التلاحم وعزز شرف الانتساب للمملكة والانتماء لها
رحلة بصرية وسردية .. أهالي الشمالية يستكشفون تاريخ الدولة السعودية في يوم التأسيس
احتفاء بيوم التأسيس.. انطلاق فعاليات ذاكرة الأرض في جدة
مهمة العوجا.. أحداث حقيقية وأبطال مُلهمون في ذكرى يوم التأسيس
أطفال وأهالي جازان يتوشحون الأزياء التراثية في يوم التأسيس
فينالدوم يمنح الاتفاق فوزًا قاتلًا ضد النصر
ترتيب دوري روشن بعد خسارة النصر اليوم
عقبت اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري، على مقطع فيديو للرئيس الأمريكي جو بايدن يعلن فيه إعادة انتخابه بآخر يصور وجهة نظر بائسة لأمريكا لما قد تبدو عليه فترة ولاية أخرى مدتها أربع سنوات، تم إنشاؤه بمساعدة برنامج ذكاء اصطناعي.
ووفقًا لصحيفة “الواشنطن بوست” يبدأ مقطع الفيديو الذي تبلغ مدته 30 ثانية بصوت بايدن المتوتر يخاطب “زملائي الأمريكيين” ويطرح السؤال: “ماذا لو أعيد انتخاب أضعف رئيس شهدناه على الإطلاق؟”.
وأوضح الحزب الجمهوري أن الصور تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي، إلى جانب تقارير مزيفة بالذكاء لما يبدو وكأنهم مراسلون إخباريون.
ويظهر الفيديو الصين “تتشجع” وهي تغزو تايوان، كما يتم تصوير واجهات المحلات المغلقة، حيث يتم إخبار المشاهدين بأن 500 بنك إقليمي قد أغلقت مما أدى إلى انهيار الأسواق المالية.
وخلال المقطع يتم تصوير حشد من المهاجرين الذين يعبرون نهرًا، بينما يتم إخبار المشاهدين أن حدود الولايات المتحدة قد اجتيحت بسبب موجة من “المهاجرين غير الشرعيين”.
وشوهدت القوات العسكرية في ضواحي سان فرانسيسكو، حيث أبلغ المشاهدون أن المدينة مغلقة بسبب الجريمة والفنتانيل.
“من المسؤول هنا؟” يقول المتحدث عند إغلاق الفيديو. ويظهر بيان غير معتاد في الزاوية العلوية اليسرى من الإعلان. ويقرأ عبارة “مُصممة بالكامل باستخدام صور الذكاء الاصطناعي”.
ومن المرجح أن تصبح مثل هذه الإعلانات السياسية أكثر شيوعًا مع انتشار تقنية الذكاء الاصطناعي.
وقالت اللجنة الوطنية للحزب الجمهوري: إنها استخدمت هذا النهج “للنظر في المستقبل المحتمل للبلاد إذا أعيد انتخاب جو بايدن في عام 2024”.
وأصبحت النماذج التصويرية للذكاء الاصطناعي متاحة بشكل متزايد خلال العام الماضي، مما أدى إلى سيل من المرئيات المزيفة ذات المظهر الواقعي المصاحبة للأحداث الإخبارية الكبرى.