التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين
أكد المتحدث العسكري باسم الجيش المصري، أن القوات المسلحة المصرية تتابع عن كثب الأحداث الجارية في السودان، ويجري التنسيق مع الجهات المعنية بالسودان لضمان تأمين القوات المصرية.
كتيبه من الجيش والقوات المصرية تسلم نفسها لقوات الدعم السريع بمروي⭕
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ#قوات_الدعم_السريع#جاهزية_سرعة_حسم pic.twitter.com/3t4oNoCpPgقد يهمّك أيضاً— Rapid Support Forces – قوات الدعم السريع (@RSFSudan) April 15, 2023
وأضاف المتحدث العسكري في بيان، أن القوات المسلحة المصرية تهيب بالحفاظ على أمن وسلامة القوات المصرية المشتركة المتواجدة لإجراء تدريبات مع نظرائهم في السودان.
وكانت قوات الدعم السريع في السودان، نشرت في وقت سابق، مقاطع فيديو توضح أسرهم كتيبة من الجيش المصري في قاعدة عسكرية بمروي، كما أظهر فيديو آخر وجود مقاتلات مصرية.
وأظهر مقطع فيديو قوات الدعم السريع وهي تأسر بعض الجنود والقوات المصرية، حيث قال ضابط مصري للمسؤول في قوات “الدعم السريع”: “أنا ضابط وأنا المسؤول.. أنا نقيب مصري وأنا المسؤول عن الناس دي”.
كما ظهر جنود من قوات التدخل السريع في فيديو آخر مع وجود مقاتلات مصرية داخل المطار العسكري الذي تم السيطرة عليه.
يأتي ذلك على خلفية اندلاع اشتباكات صباح السبت في الخرطوم، بين قوات الجيش التي يقودها الفريق أول عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع شبه العسكرية الموالية لحليفه السابق محمد حمدان دقلو، في تحول مفاجئ للصراع بينهما إلى نزاع مسلح.
وجاء ذلك بعد حشد قوات الدعم السريع لأفرادها ومركباتها في منطقة مروي شمال السودان؛ لمجابهة حشد آخر لقوات الجيش، وذلك على الرغم من تأكيد البرهان، ودقلو، حرصهما على التهدئة وعدم إدخال البلاد في أتون الصراع.