ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
يشهد شهر رمضان من كل عام منافسة محمومة بين البرامج الحوارية التي تثري المشهد الإعلامي وتعزز المحتوى المحلي سواء على صعيد المقدمين أو الضيوف أو القضايا التي يتم تناولها، ولكن بطبيعة الحال كان هناك تفاوت في الرسالة التي يريد كل برنامج إيصالها للمشاهد وكذلك تفاوت في آراء الجماهير حول تلك البرامج.
ومن بين البرامج الرمضانية الشهيرة، التي تحظى بنسب مشاهدة عالية، برنامج الليوان الذي يقدمه الإعلامي عبدالله المديفر على قناة روتانا خليجية، وبرنامج مراحل والذي يقدمه الإعلامي علي العلياني على قناة SBC السعودية وبرنامج ذات الذي يقدمه النجم سامي الجابر، على قناة السعودية، وبالرغم من تشابه المحتوى بشكل أو بآخر إلا أن كل مقدم من الثلاثة حاول أن يترك بصمته الشخصية سواء على نوعية الضيوف أو القضايا وإدارة الحوار ككل.
وقد شهد هذا العام كما الأعوام السابقة، منافسة شرسة بين تلك البرامج الحوارية لانتقاء واختيار الضيوف بهدف جذب الجمهور وتلبية شغفه في الحصول على مادة إعلامية ثرية، كما تباينت ردود الأفعال حول الأفضل من بين تلك البرامج.
وعن أفضل برنامج حواري في رمضان علق د. هيثم العنزي بقوله “فرق كبير بين ما يقدمه عبدالله المديفر وعلي العلياني ببرامجها الحوارية! الأول هادف ويختار ضيوفه بعناية والثاني،،، لا تعليق!”.
وعلقت الكاتبة بنان بنت سعد بقولها “بعد اطلاعي على حلقات من برنامج العلياني والمديفر، المديفر نخبوي ضيوفه من العيار الثقيل، ما يمشي وراء الترند، يعرف يحاور بذكاء بدون تجريح أو إساءة، تضحك وتستمتع وتتفاعل ويفتح آفاقك خلال الحلقة، ذهنك يتوقد، بينما العلياني صاير ممل ويجيب ضيوف لهم جماهرية لكنهم خاوين معرفيًا..” بحسب قولها.
وغردت أمل بقولها “فرق الضيوف عند المديفر .. بينما العلياني تحتاج تعيد النظر بالضيوف”.
وعلق المغرد الهلال صالح حول أيهما الأفضل المديفر أم العلياني بقوله “الليوان وذات.. أما الثالث فأنا شخصيًا مستعد أشاهد مباراة وديه للنصر إعادة ويعلقها الحربين أو عامر عبدالله وبصوت عالي ولا أشاهد العلياني يحاور أحد، تدري عاد ، مستعد أشوف طاش وهم مغصوبين يمثلون ولا أشوف العلياني .”.
وغرد حيدر عسيري بقوله “الليوان يعتبر الأفضل .. عبدالله المديفر من خيرة المحاورين”، كذلك علق عبدالرحمن الزهراني بقوله “بلا منازع الليوان”.
وعلق صاحب حساب Uncle بقوله “فرق كبير بين عبدالله المديفر وعلي العلياني فعلا المديفر كل سنة يثبت إنه إعلامي من الطراز الرفيع أما العلياني الله بالخير أنت وضيوفك”.
بينما علق علي الكواري بقوله “ما في أي مقارنة بينهم.. الليوان مع عبدالله المديفر الأفضل”.
بينما غرد عبدالعزيز بقوله @Abduiaziz7007 “الليوان وأقرب برنامج له يبعد عنه سنين ضوئية”.
وتفاعل الشقاوي مع سؤال عن أفضل البرامج الحوارية في رمضان وأيهما الأفضل بقوله “الليوان ثم ذات، أما الثالث عبارة عن فلان قال وعلان قال بالإضافة لمشاهير تيك توك برنامج مفلس”.
أما فهد فيصل فطالب باستمرار هذه الجرعة من البرامج الحوارية طوال العام حيث قال : إثراء إعلامي أشاهده بالمحتوى المحلي بتقديم برامج سعودية منها حوارات ولقاءات متنوعة بمجالات مختلفة رائع جدًا وعظيم.. لكن السؤال لماذا هذا الحراك فقط برمضان؟”.