ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
كشفت مجموعة علي بابا الصينية القابضة، اليوم الثلاثاء، عن نموذجها للذكاء الصناعي التوليدي، وهو نسختها من التكنولوجيا المستخدمة لتشغيل روبوت الدردشة ChatGPT، وقالت إن هذه التكنولوجيا ستدمج في جميع تطبيقات الشركة في المستقبل القريب.
جاء هذا الكشف في أعقاب إطلاق شركة سنس تايم مجموعة كبيرة من منتجات الذكاء الصناعي الجديدة هذا الأسبوع، وفي أعقاب نشر الحكومة مسودة قواعد تحدد كيفية إدارة خدمات الذكاء الصناعي التوليدي.
وفي عرض توضيحي مصور، قام نموذج الذكاء الصناعي الجديد الذي أطلق عليه اسم (تونغ يي تشيان ون) أو الحقيقة من ألف سؤال، بصياغة خطابات دعوة، وتحديد مسارات لرحلات مخططة، ونصح متسوقين بأنواع مساحيق التجميل الملائمة للشراء.
وسيتم دمج تونغ يي تشيان ون مبدئيًا مع تطبيق دينغ توك للمراسلة في أماكن العمل التابع لشركة علي بابا، ويمكن استخدامه لتلخيص ملاحظات الاجتماعات وكتابة رسائل البريد الإلكتروني ومسودة مقترحات الأعمال، كما سيدمج مع تطبيق تي مول جيني، وهو المساعد الصوتي لـ علي بابا.
وتخطط وحدة الحوسبة السحابية بالشركة لطرح التطبيق للعملاء كي يتمكنوا من صنع نماذجهم الخاصة وبدء التسجيل بدءًا من يوم الجمعة المقبلة.
وذكرت مسودة القواعد التي نشرتها إدارة الفضاء الإلكتروني في الصين أن بكين تدعم ابتكار التكنولوجيا ونشرها، لكن المحتوى الذي يتم إنشاؤه يجب أن يلتزم بالقيم الاشتراكية الأساسية، وكذلك القوانين الخاصة بأمن البيانات وحماية المعلومات الشخصية.
وأضافت أن من يخالف القواعد قد يواجه غرامات أو تحقيقًا جنائيًا.
تأتي القواعد المقترحة، والمطروحة للنقاش العام حتى العاشر من مايو، في الوقت الذي تبحث فيه الحكومات في جميع أنحاء العالم عن أفضل السبل لتنظيم تكنولوجيا الذكاء الصناعي التوليدي، والتي أثارت الكثير من القلق بشأن آثارها الأخلاقية وكذلك تأثيرها على الأمن القومي والوظائف والتعليم.