التشهير بمواطن ومقيم ارتكبا جريمة التستر في نشاط العطور والأقمشة الأخضر يُنهي استعداداته لمواجهة إندونيسيا عبدالله الحمدان: نسعى للفوز على إندونيسيا وإسعاد جماهيرنا مدرب إندونيسيا: أثق في اللاعبين والأخضر أصبح أقوى انطلاق أعمال المؤتمر الـ 25 للاتحاد الدولي لرياضة الإطفاء والإنقاذ بالرياض فهد بن سلطان يدشن مشروعات تنموية واستثمارية في تبوك بأكثر من نصف مليار ريال إلغاء ارتباط العلاوة بالرخصة المهنية.. خطوة في الاتجاه الصحيح وإنصاف للمعلمين رينارد: إندونيسيا منتخب قوي ونسعى للتطور هجوميًا أمير الحدود الشمالية لـ محافظ رفحاء المُعين حديثًا: تلمّسوا حاجات الأهالي أرامكو وسينوبك وفوجيان للبتروكيميائيات تضع حجر الأساس لمشروع جديد في الصين
كشف قصر بكنغهام عن بعض التفاصيل المتعلقة بمراسم تتويج الملك تشارلز الثالث ملكًا لبريطانيا في السادس من الشهر المقبل.
قال القصر إنه من المقرر أن يتوجه تشارلز وزوجته كاميلا إلى كاتدرائية وستمنستر التي تقام فيها المراسم في أحدث عربة ملكية وهي عربة اليوبيل الماسي التي تم تصميمها للاحتفال بمرور 60 عامًا على اعتلاء الملكة إليزابيث عرش بريطانيا واستخدمت لأول مرة عام 2014.
وأوضح القصر أن تتويج تشارلز سيكون في احتفال تغلب عليه الأبهة والعظمة وسط تقاليد تعود إلى ألف عام. ومن المقرر أن تكون مدة المراسم أقصر من المدة التي استغرقتها مراسم تنصيب والدته الراحلة إليزابيث قبل 70 عامًا. وسيكون الحدث مختلفًا بعض الشيء عن تنصيب الملكة الراحلة في عام 1953 لا سيما من حيث الحجم ليتماشى جزئيًا مع العصر الحديث ويعكس أزمة تكاليف المعيشة الحالية.
وبعد الانتهاء من المراسم سيعود تشارلز وكاميلا إلى قصر بكنغهام في موكب سيكون أكبر حجمًا من رحلتهما إلى الكاتدرائية لكنه سيكون حوالي ثلث الطريق الذي قطعته إليزابيث والبالغ طوله 7.2 كيلومترات عندما احتشد الملايين في الشوارع لمشاهدته.
وخلال العودة إلى بكنغهام سيستخدم تشارلز وكاميلا أقدم عربة ملكية وهي العربة الملكية المذهبة التي تعود إلى 260 عامًا والتي جرى استخدامها في كل مراسم التنصيب منذ عهد الملك وليام الرابع عام 1831 واستخدمها لأول مرة جورج الثالث للذهاب لحضور الافتتاح الرسمي للبرلمان في عام 1762 عندما كان لا يزال ملكًا للمستعمرات الأمريكية الخاضعة لبريطانيا.
ويبلغ طول العربة سبعة أمتار وارتفاعها 3.6 متر ووزنها أربعة أطنان وتحتاج إلى ثمانية من الخيول لجرها.
وقالت سالي جودسير أمينة الفنون الزخرفية في المجموعة الملكية للعائلة البريطانية إنه “بسبب حجم العربة لا يمكن استخدامها إلا بوتيرة بطيئة تماثل سير الأفراد مما يزيد من فخامة وعظمة هذا الموكب الملكي الكبير”. لكن الملكة إليزابيث كانت قد وصفت في فيلم وثائقي بث عام 2018 رحلتها من قصر بكنغهام إلى كاتدرائية وستمنستر في تلك العربة بأنها كانت مروعة وقالت إنها لم تكن مريحة للغاية.