القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين في الشمالية
180 ثانية.. أمانة الرياض تختصر إجراءات طلب نظام البناء عبر تطبيق مدينتي
سلمان للإغاثة يوزّع 751 سلة غذائية في الصومال
لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 11 رمضان
الأسهم الأمريكية تغلق على انخفاضات تاريخية
السعودية تُرحّب بتوقيع اتفاق اندماج كافة المؤسسات شمال شرق سوريا ضمن مؤسسات الدولة
ولي العهد يستقبل رئيس أوكرانيا في قصر السلام ويعقدان جلسة مباحثات رسمية
إبصار تحتفي بمرور 20 عامًا على تأسيسها بحملة عيونك غالية علينا
إطلاق منصة التنقل الموحدة في المسجد الحرام
أبطال آسيا مشيدًا بـ رونالدو: لا يتوقف عن التسجيل
هدد عمال الكهرباء في فرنسا بقطع التيار عن مهرجان كان السينمائي الدولي في إطار الموجة الاحتجاجية التي تستمر ضد التغييرات التي أُدخلت على نظام التقاعد الفرنسي.
وأشارت صحيفة الجارديان البريطانية، في تقريرها اليوم الثلاثاء، إلى إعلان أعضاء الاتحاد الوطني للمناجم والطاقة، أحد أفرع اتحاد سي جي تي العمالي القوي في البلاد، إطلاق حملة “100 يوم من التحركات والغضب”، وهو ما يتوقع أن يؤثر سلبًا على أحداث سينمائية أخرى بالإضافة إلى مهرجان كان علاوة على ملتقيات رياضية وثقافية أخرى.
وجاء الإعلان عن هذا التحرك العمالي الأسبوع الماضي بعد أن تعهد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بإطلاق خطة عمل لتحسين الحياة اليومية للفرنسيين، وهي الخطة التي تأتي بعد ثلاثة أشهر من المظاهرات ضد قانون زيادة سن التقاعد من 62 سنة إلى 64 سنة.
وقال الاتحاد في بيان رسمي: “وعد ماكرون بـ100 يوم استرضاء للشعب، ونحن نعد بمئة يوم من العمل والغضب. هذا ليس وقت الاستقالة”.
وأضاف: “في مايو، افعل ما تشاء! هناك مهرجان كان، وسباق الغراند بري في موناكو، والبطولة الفرنسية المفتوحة للتنس، ومهرجان أفغينون التي يمكن أن تنطلق أنشطتها في الظلام. ولن نستسلم”، وهو تهديد واضح بإمكانية قطع الكهرباء عن هذه الأحداث الفنية والرياضية والثقافية في فرنسا.
وجاء التهديد بقطع التيار الكهربائي بعد اجتماع عام للاتحاد يوم الجمعة الماضية. وقال الاتحاد “أسفر نقاشنا للتغييرات التي طرأت على نظام التقاعد عن مواقف حازمة اتخذناها بالإجماع تستدعي أن نشن هجوما”، مؤكدين أن الإضراب العمالي سيكون “خياليا”.
ولم يعلق منظمو مهرجان كان على تهديد الاتحاد العمالي بقطع التيار عن المهرجان الذي يُقام في مايو/ أيار المقبل.
ووقع 300 من نجوم فرنسا، من بينهم جولييت بينوش ولور كالامي وميشيل هازانافيسيوس وكاميل كوتين، خطابًا مفتوحًا إلى ماكرون يعلنون فيه احتجاجهم على طريقة تمرير قانون إصلاحات نظام التقاعد، مطالبين الرئيس الفرنسي بسحب هذا التشريع.