مكافحة الحشائش في المزارع العضوية تحمي المحاصيل الفرق بين برد المربعانية والشبط والعقارب توزيع أكثر من 4,9 ملايين ريال على الفائزين بمزاين مهرجان الصقور وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل
أعلن وزير الداخلية التركي سليمان صويلو، اليوم الخميس، ارتفاع حصيلة ضحايا كارثة السيول والفيضانات جنوبي البلاد إلى 20 شخصًا.
بعد زلزال أكل الأخضر واليابس .
فيضانات مفاجئة في تركيا تجرف كل ما في طريقها 🇹🇷 pic.twitter.com/0bOlgFxcZ5قد يهمّك أيضاً— غزة الآن – Gaza Now (@GazaNownews) March 15, 2023
وقال صويلو إن المنطقة المتضررة من كارثة الزلازل في 6 فبراير الماضي شهدت أمطارًا غزيرة، بدءًا من الثلاثاء الماضي، لافتًا إلى أن غزارة الأمطار ازدادت فجر الأربعاء في ولايات شانلي أورفة وأدي يامان وملاطية، ما أدى إلى حدوث سيول وفيضانات، وفق وكالة “الأناضول”.
وكشف صويلو عن أن الكارثة أسفرت عن وفيات في شانلي أورفة وأدي يامان، وأن أعمال البحث مستمرة عن 5 مفقودين.
لقي 9 أشخاص حتفهم جراء فيضانات تركيا في مدينة شانلي أورفا، من بينهم خمسة سوريين عُثر عليهم قتلى في الطابق السفلي لأحد المباني، وقُتل آخر في محافظة أديامان المجاورة، وقتل شخص آخر، فيما يجري البحث عن ثلاثة مفقودين في محافظة أديامان المجاورة التي شهدت أيضا أمطارًا غزيرة.
وأوضحت وكالة الأناضول أن الضحية كانت في حاوية حُوّلت لملجأ طوارئ عندما حاصرتها المياه، وتم إيواء العديد من ناجيي الزلزال مؤقتًا في خيام وحاويات في 11 محافظة في تركيا.
وأظهرت صور التقطت أمس الأربعاء طرقًا في شانلي أورفا غطتها سيول بنية جرفت سيارات وشاحنات.
كما أظهر مقطع فيديو صوّر في محافظة ملاطيه المجاورة لأديامان، المياه ترتفع حول الخيم البيضاء حيث يعيش مؤقتاً ناجون من الزلزال الذي أسفر عن مقتل 50048 شخص وفقًا لآخر حصيلة نشرتها السلطات التي أشارت أيضا إلى أن 5.13 مليون شخص تضرروا جراءه.
وتسببت الزلازل التي ضربت المنطقة الحدودية السورية التركية قبل خمسة أسابيع في مقتل أكثر من 48 ألف شخص في تركيا وحدها. كما شردت الكارثة مئات الآلاف، الذين تؤويهم ملاجئ طوارئ مثل الخيام.