عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
يعيش في قرية يوننان، التي تقع في جنوب غرب الصين، الآلاف من الأقزام الذين لا يتجاوز طولهم 130 سم، وتشتمل المدينة على جميع المرافق والخدمات العامة، وصُممت منازلها بشكل صغير الحجم على شكل نبات الفطر، كما يتوزع في المدينة فرق للشرطة، ورجال الإطفاء، وجميعهم من الأقزام.
وأُطلق على المدينة اسم حديقة ليليبوت نسبة إلى مدينة الأقزام التي تخيلها الأديب الإنجليزي الإيرلندي جوناتان سويفت.
ويعمل الأقزام من أهل المدينة في المجال الترفيهي، مثل الرقص والغناء، ويعيشون فيها حياة عادية؛ إذ يتزوجون وينجبون.
وما يميز هذه المدينة أن كل من يعانون من حالة التقزم يجدون مكانًا ومجتمعًا يعملون فيه، ويتعايشون خلاله مع من يشبهونهم، ويشعرون بالفخر وبقيمة قدراتهم الشخصية، آخذين بعين الاعتبار أن معظم هؤلاء غير قادرين على إيجاد فرص عمل لهم في الصين كما هو الحال في مدينتهم؛ وهو ما سيجعل إنشاء مدينة ترفيهية كهذه يوفر لهم أعمالاً.
وصُممت مدينة الأقزام في الصين من الداخل بطريقة تسمح بإقامة العروض، إضافة إلى وجود الأماكن السكنية الخاصة بسكانها، تجدر الإشارة إلى أن الأقزام لا يعيشون أو ينامون في بيوت الفطر الخرسانية الصغيرة التي تعمل بمنزلة خلفية لعروضهم.