عدد السيارات المؤثرة على استحقاق الضمان الاجتماعي بحث آفاق التعاون والتنسيق في اجتماع اللجنة العسكرية السعودية التركية السادس منصة أبشر حلول تسابق الزمن لخدمة أكثر من 28 مليون هوية رقمية دليل فني لتعزيز المحتوى المحلي في قطاع الخطوط الحديدية السعودية تقدم دعمًا اقتصاديًّا جديدًا بـ 500 مليون دولار لليمن طريقة سداد غرامة تجديد بطاقة الهوية الوطنية السعودية تدين وتستنكر بأشد العبارات حرق قوات الاحتلال مستشفى في غزة طريقة التحقق من السجل التجاري للمنشأة ضبط أطراف مشاجرة في تبوك وآخر وثق ونشر محتوى بذلك أمطار غزيرة وإنذار أحمر في الباحة
كشف فريق من العلماء، أن تغير المناخ المؤدي إلى ذوبان الجليد في القطب الشمالي سيسهم في بعث فيروسات متجمدة منذ نحو 48 ألف سنة، تعرف علميًّا بفيروسات “الزومبي”.
وأفاد تقرير صدر أخيرًا، أن “الذوبان السريع للتربة الصقيعية في القطب الشمالي يتسبب في إعادة الحياة لمواد عضوية قديمة محفوظة منذ آلاف السنين في طبقات التربة العميقة”. وأضاف التقرير أن من الخطأ الإشارة إلى أن “فيروسات الزومبي لا تشكل تهديدًا للصحة العامة”، حسب موقع “سكاي نيوز عربية”.
والمعلوم أن التربة الصقيعية التي تشكل 25% من نصف الكرة الشمالي، باردة وخالية من الأكسجين، كما أن الضوء لا يخترقها.
ومع ذلك، يقول الخبراء: إن التغير المناخي الذي يتسبب في ارتفاع درجة الحرارة بمقدار الضعف في القطب الشمالي، قد يؤدي إلى عودة الفيروسات، التي يمكن أن تعرض صحة الحيوانات والبشر للخطر بعد أن ظلت خامدة لعشرات الآلاف من السنين.
وقام الأستاذ الفخري للطب وعلم الجينوم في كلية الطب بجامعة إيكس مرسيليا في فرنسا، جان ميشيل كلافيري، باختبار عينات من الأرض مأخوذة من التربة الصقيعية في سيبيريا لمعرفة ما إذا كانت تحتوي على جزيئات فيروسية ما تزال معدية، حسب موقع “سي إن إن”.
كان كلافيري يبحث عما يصفه بـ”فيروسات الزومبي”، وقد وجد بعضها تحت الأرض على عمق 16 مترًا. وذكر أن “الفيروسات التي تصيب الأميبا وما تزال معدية بعد فترة طويلة من تجميدها تدل على وجود مشكلة أكبر”.
وعبر كلافيري عن خشيته من أن ينظر الناس إلى بحثه على أنه “فضول علمي”، وألا يحترسوا من احتمال عودة الفيروسات القديمة إلى الحياة، مشددًا على أنها تمثل تهديدًا خطيرًا للصحة العامة.