إطلاق تجمع صناعات الطيران بواحة مدن في جدة
شيرر: لا يمكن إيقاف محمد صلاح
حزمة مبادرات إثرائية بالحرمين الشريفين في شهر رمضان
تنزانيا تختار السديس الشخصية المتميزة لعام 2024م لحامل القرآن الكريم
شوط أول سلبي بين ضمك والعروبة
عبدالعزيز بن سعود يستقبل ممثل الأمين العام للأمم المتحدة للحد من مخاطر الكوارث
الفتح يحقق الفوز الثالث تواليًا في دوري روشن
أوقات عمل المؤسسات المالية خلال شهر رمضان وإجازتي العيدين
نيمار يرد على استفزازات الجماهير بطريقته
عمر السومة يتألق أمام ضمك
عاد الملياردير جاك ما، إلى البر الرئيسي للصين للمرة الأولى منذ أكثر من عام، حيث قام مؤسس علي بابا بزيارة مدرسة تمولها الشركة وتحدث عن كيفية تأثير التغييرات في التكنولوجيا على التعليم.
وتأتي زيارة ما، مع محاولة المسؤولين إحياء الثقة في الأعمال التجارية بعد الجائحة والقمع التشريعي.
ولفت ظهور رجل الأعمال الصيني مجددًا الكثير من الانتباه لأن اختفاءه من الصين، بالطبع، كان يعتبر في كثير من الأحيان نقطة تحول في سياسة وموقف هذه القيادة تجاه القطاع الخاص.
وبدأ كل شيء عندما ألقى ما خطابًا في نوفمبر 2020 ينتقد فيه بشكل حاد المنظمين الماليين في البلد، بعد ذلك بوقت قصير، تم وقف الطرح العام الأولي لإحدى شركاته، والذي كان الناس ينتظرونه بشدة، بينما تم التدقيق في شركته وفي نهاية المطاف تم تغريمه مبلغًا قياسيًا بقيمة 2.8 مليار دولار أمريكي.
وتزامن كل هذا مع قمع على نطاق واسع من قبل الحكومة على القطاع الخاص بأكمله، ليس فقط على التكنولوجيا، ولكن أيضًا قطاعي التعليم الخاص والعقارات، وأخذت في بعض الأحيان المليارات من الدولارات من هذه الشركات بين عشية وضحاها، وسط حملة من وسائل الإعلام الحكومية ضد ما سميّت بـ رؤوس المال الشريرة والرأسماليين الأشرار.
وزادت سياسة صفر كوفيد من قبل الحكومة على مدار السنوات القليلة الماضية بالطبع من تفاقم الوضع، مما أدى إلى تدمير هذا الاقتصاد حقًا.