تركي آل الشيخ يدشّن ستديوهات الحصن بيج تايم بالرياض تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. انطلاق المؤتمر والمعرض الدولي لعمليات الإطفاء 8 اشتراطات جديدة لإنشاء المطبات الاصطناعية في أحياء العاصمة المقدسة وظائف شاغرة في شركة BAE SYSTEMS ميتروفيتش: استحقينا الفوز وقدمنا مباراة جميلة جيسوس: عودة نيمار لن تكون سهلة سدايا تستعد لمنافسات المرحلة النهائية لـ تحدّي علاّم بمشاركين من 17 دولة وظائف شاغرة في فروع شركة معادن وظائف شاغرة بمستشفى الملك خالد للعيون وظائف شاغرة لدى هيئة عقارات الدولة
طلبت شركة الإلكترونيات اليابانية سوني جروب كورب المنتجة لجهاز الألعاب بلاي ستيشن، من هيئة حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار في بريطانيا، رفض صفقة استحواذ إمبراطورية البرمجيات الأمريكية مايكروسوفت على شركة تطوير ألعاب الكمبيوتر البريطانيا أكتيفيجن بيلزارد، أو إجبار الشركة الأمريكية على بيع لعبة كول أوف ديوتي الشهيرة.
وأفادت سوني أنه لا يوجد خيار ثالث لمنع تضرر العملاء في سوق ألعاب الحوسبة السحابية وأجهزة ألعاب الكمبيوتر.
وحذرت سلطات حماية المنافسة ومكافحة الاحتكار في بريطانيا الشهر الماضي من مخاطر استحواذ شركة البرمجيات الأمريكية مايكروسوفت كورب على شركة ألعاب الكمبيوتر أكتيفيجن بليزارد، مقابل 69 مليار دولار على مستوى المنافسة في سوق ألعاب الكمبيوتر ببريطانيا، مشيرة إلى أنها قد تضطر لإجبار الطرفين على بيع لعبة “كول أوف ديوتي” إلى طرف ثالث لإتمام الصفقة.
وأفادت هيئة المنافسة والأسواق البريطانية، بأن الصفقة قد تؤدي إلى خفض كبير في مستوى المنافسة، وزيادة في الأسعار وتقليل الخيارات المتاحة والابتكار في سوق ألعاب الفيديو ببريطانيا، حيث اقترحت هيئة المنافسة البريطانية مجموعة من التعديلات الهيكلية التي تشمل فك الارتباط بين الشركتين وكول أوف ديوتي وجزء من أنشطة أكتيفيجن حتى لا تمنع صفقة الاندماج تماما.
من ناحيتها، وافقت إمبراطورية البرمجيات والتكنولوجيا الأمريكية مايكروسوفت على السماح بتشغيل الألعاب الشهيرة التي تنتجها شركة أكتيفيجن بيلزارد البريطانية مثل “كول أوف ديوتي” على جهاز الألعاب المنافس نينتندو سويتك، في حين رفضت بيع اللعبة تماما وقالت: إنه بدون الحصول على هذه اللعبة لا يمكن أن تتم صفقة شراء الشركة البريطانية.
وتابعت مايكروسوفت أنه في حالة اتمام صفقة الاستحواذ على أكتيفيجن فإنها ستسمح باستمرار الألعاب الكلاسيكية مثل كول أوف ديوتي على الأجهزة المنافسة.