الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
هلال جيسوس يُعيد الرقم السلبي منذ 2022
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في مدارس الدوادمي ومكاتب التعليم
القمة العربية الطارئة تعتمد خطة مصر لإعادة إعمار غزة
كشفت دراسة حديثة استمرت 85 عاماً، عن أكثر الوظائف بؤسًا أو غير السعيدة التي يمكن أن يعمل أحدنا بها.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة “هارفارد”، قالت إن الوظائف التي تتطلب القليل من التفاعل البشري، ولا تقدم فرصًا لبناء علاقات مع زملاء العمل، تميل إلى أن يكون لديها أكثر الموظفين بؤسًا.
ومنذ عام 1938، جمع باحثو “هارفارد” السجلات الصحية لأكثر من 700 مشارك من جميع أنحاء العالم، وطرحوا عليهم أسئلة مفصلة حول حياتهم كل عامين.
وخلص الباحثون إلى أن سر عيش حياة أكثر سعادة وصحة وأطول ليس المال أو النجاح المهني أو ممارسة الرياضة أو اتباع نظام غذائي صحي، ولكن العلاقات الإيجابية هي التي تجعل الناس سعداء طوال حياتهم.
ووفق أستاذ الطب النفسي في كلية الطب بجامعة “هارفارد” ومدير دراسة “هارفارد” لتنمية البالغين، روبرت والدينجر، فإن الارتباط بالناس وخصوصا في العمل، يشعر الموظف أو العامل بمزيد من الرضا عن وظيفته، كما ترتفع إنتاجيته.
وأضاف والدينجر: “مع تقدمنا في السن، يمكن للوحدة أن تزيد من خطر الموت لدينا مثل التدخين والسمنة وقلة النشاط البدني”.
وأضاف والدينجر: “خلق فرص صغيرة للتواصل الاجتماعي في العمل يمكن أن يكون مساعدًا للخروج عن الروتين، ويخفف مشاعر الوحدة وعدم الرضا”.
وخلص والدينجر إلى أن “العلاقات الإيجابية في العمل تؤدي إلى مستويات أقل من التوتر، وعاملين يتمتعون بصحة أفضل، وأيام أقل عندما نعود إلى المنزل مستاءين”.