ولي العهد يعزي رئيس الوزراء الماليزي في وفاة عبدالله أحمد بدوي
الأردن يحبط مخططات لإثارة الفوضى والمساس بالأمن العام
الملك سلمان وولي العهد يعزيان ملك ماليزيا
حصة المدفوعات الإلكترونية تصل إلى 79% من إجمالي عمليات الدفع
أمانة حائل تهيئ عددًا من المماشي الرياضية الحديثة لممارسة رياضة المشي
القبض على مواطن لترويجه الإمفيتامين والميثامفيتامين المخدرتين
السديس: شؤون الحرمين حققت أكبر قصة نجاح إثرائية عالمية في خدمة ضيوف الرحمن
13 ألف مشارك من 120 دولة بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية في الرياض
إطلاق صندوق رؤية مكة العقاري وبدء استقبال طلبات صرف تعويضات ملّاك العقارات
برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق أعمال الدورة الـ45 لندوة البركة للاقتصاد الإسلامي غدًا
تسعى السلطات الإسرائيلية للتصعيد في شهر رمضان المبارك، مع وجود الحكومة اليمينية بالسلطة.
وطلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، من شرطة الاحتلال الإسرائيلي مواصلة عمليات هدم المنازل الفلسطينية في القدس الشرقية خلال شهر رمضان.
ويكسر ابن غفير قاعدة سارية منذ سنوات، وهي تجنب السلطات الإسرائيلية تنفيذ أي عمليات هدم خلال الشهر المبارك، في القدس الشرقية تجنباً لتصعيد التوتر في المنطقة.
وقال ابن غفير عبر إذاعة “كان” التابع للهيئة العامة للبث الإسرائيلي، الرسمية، صباح الاثنين: “لا يعني أن نستكين ونستسلم أمام من يخالف القانون، بسبب حلول هذا الشهر، تمامًا مثلما لا نتهاون في تطبيق القانون خلال أعياد اليهود”.
وعلقت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، على تصريحات الوزير بالقول: “أخذت الشرطة تعد العدة لتنفيذ تعليمات الوزير، على الرغم من التكلفة المحتملة ومن التحذيرات التي أطلقها رؤساء الأجهزة الأمنية من تحركات الوزير بن غفير شرقي مدينة القدس، غير أنه يتجاهل هذه التحذيرات ويصدر تعليماته للشرطة على غير المعتاد”.
من جانبها قالت مصادر مطلعة إسرائيلية إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أجرى مؤخرًا محادثات مع رؤساء الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان ورئيس “الشاباك”، أفضت إلى إجماع المؤسسة الأمنية على وقف عمليات تطبيق القانون التي أطلقها بن غفير في القدس الشرقية.
وأضافت المصادر: “على ضوء ذلك انتدب نتنياهو سكرتيره العسكري لإقناع الوزير ابن غفير بوقف عملية الهدم المتواصلة، التي تصاعدت وتيرة تنفيذها مؤخرًا”.