رينارد يعلن قائمة الأخضر لمواجهتي الصين واليابان
جالينو ينفرد برقم آسيوي مميز
مشروع محمد بن سلمان يضم مسجد الجامع في ضباء ويحافظ على هويته المعمارية
51 مساهمة تهديفية لـ رياض محرز مع الأهلي
نجاح توطين زراعة نبات الشيا في السعودية
الشباب عينه على الفوز الثالث ضد العروبة
إحصائية مميزة لـ الاتفاق مع سعد الشهري
الاتحاد لا يتعثر أمام الرياض
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 11704.93 نقاط
هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينغ أن، إن واشنطن تروج لنظرية التهديد النووي من الصين، وتبحث عن ذريعة لتوسيع ترسانتها النووية، لكن في الواقع، فإن المصدر الرئيسي للتهديد النووي في العالم هو أمريكا نفسها.
وقالت الدبلوماسية، معلّقةً على كلام شيروود راندال: الولايات المتحدة قامت مرارًا وتكرارًا بتضخيم نظرية التهديد النووي من الصين، بحثًا عن ذريعة لتوسيع ترسانتها النووية والحفاظ على هيمنتها العسكرية.
وشددت ماو نينغ على أن الصين اتخذت دائمًا موقفًا مسؤولًا في سياستها النووية، والتزمت بشدة باستراتيجية نووية دفاعية، وسياسة عدم البدء باستخدام الأسلحة النووية، وأبقت دائمًا قواتها النووية عند أدنى مستوى ضروري لضمان الأمن.
وأشارت الدبلوماسية إلى أن أمريكا قامت في السنوات الأخيرة بتحديث ثالوثها النووي بقوة، مما أدى باستمرار إلى تعزيز دور الأسلحة النووية في سياستها المتعلقة بالأمن القومي.
ويشير مصطلح الثالوث النووي إلى ثلاث مكونات: قاذفة قنابل استراتيجية، صاروخ باليستي عابر للقارات، صواريخ بالستية تطلق من الغواصات.
وأضافت ماو نينغ أن الولايات المتحدة هي أكبر مصدر تهديد نووي في العالم، وحثت الولايات المتحدة على النظر بعناية في سياستها النووية، وتقليص دور الأسلحة النووية في سياستها الأمنية الوطنية، واتخاذ إجراءات عملية للحد من المخاطر النووية والحفاظ على السلام والأمن العالميين والإقليميين.
في وقت سابق، قالت مساعدة رئيس الولايات المتحدة لشؤون الأمن الداخلي إليزابيث شيروود راندال، إن الولايات المتحدة بحاجة إلى الحفاظ على الاتصالات مع الصين لتقليل التهديدات النووية على خلفية تزايد الترسانات النووية في منافستها الآسيوية.