ضبط شخص أثار الفوضى وأعاق عمل الأمن في إحدى الفعاليات برماح وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف شاغرة في الشؤون الصحية بالحرس الوطني اللجنة الطبية بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل تكشف عن حالات عبث الجامعة الإسلامية تُدشن المنصة الإلكترونية للمجلات العلمية وظائف شاغرة بـ فروع شركة جوتن جامعة طيبة بالمدينة المنورة تسجل براءتي اختراع علميتين قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من أحد المستثمرين ضد تنفيذيين بإحدى الشركات بيان الاجتماع الاستثنائي للمجلس الوزاري الخليجي: ندعم سيادة سوريا ولبنان وندين العدوان الإسرائيلي القبض على المطرب الشعبي حمو بيكا في القاهرة
أثنى الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، بجهود القائمين على هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية، وذلك خلال زيارته لروضة خريم، منوّهًا بالجهود الواضحة والنتائج المثمرة والعمل الدؤوب في محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية مما جعلها واحدة من المحميات العالمية التي يشار لها بالبنان؛ نتيجةً للجهود العظيمة المقدمة في المحمية والتي تسهم في الدور الكبير الذي تقوم به المملكة في الحفاظ على الحياة الفطرية وتنمية الغطاء النباتي.
واطلّع الشيخ السديس على الجهود التوعوية ضمن حملة (هذي أرضك) التي أطلقتها هيئة تطوير محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية مسلطةً الضوء على أبرز الأعمال السلبية تجاه البيئة والتي تعاني منها المتنزهات البرية بسبب ترك المخلفات بعد التنزه، مؤكدًا على أهمية الحملة في زيادة الوعي البيئي في المجتمع، وتحفيز المشاركة المجتمعية في عدم ترك المخلفات عقب الانتهاء من التنزه البري على وجه الخصوص.
وأوضح السديس أن هذه المحميات تساهم في رفع مستوى الاستدامة البيئية والتي تسعى لها قيادتنا الرشيدة في جميع أعمالها البيئية ومن أهمها إنشاء هيئات لتطوير المحميات الملكية، والتي أنشئت في سبيل صون الطبيعة وإعادة تأهيل المناطق المتضررة وتطوير مقاصد سياحية ترفع من جودة حياة من يعيش على أرض المملكة.
وأشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بجهود رئيس مجلس إدارة محمية الإمام عبدالعزيز بن محمد الملكية الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود، مؤكدًا أن الأمير يبذل العديد من الجهود المباركة في تعزيز العمل المثمر في المحمية مما نقلها لمرحلة متقدمة وملحوظة.