الجاكرندا البنفسيجة تبشر بطلائع الربيع في عسير
3 مراكز طوارئ داخل المسجد الحرام
خطوة جديدة لدعم المهارات اللغوية للممارسين الصحيين في السعودية
خالد بن سلمان يبحث مع نظيره الأمريكي آفاق التعاون في المجال الدفاعي
إنقاذ 3 مواطنين تعطلت واسطتهم البحرية في عرض البحر بالمدينة المنورة
مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 6.181 قسيمة شرائية في عدة مناطق لبنانية
ارتفاع متوسط العمر المتوقع لسكان السعودية إلى 78.8 سنة عام 2024
إحباط تهريب 32 كيلو حشيش في جازان
إرشادات مهمة لضمان تيسير العمرة
البنك الدولي يشيد بريادة السعودية في تطوير تحلية المياه منخفضة الطاقة
بدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) التحقيق في أسباب عمل موظفي شركة بوينغ على طائرات الرئاسة الأمريكية الحالية والمستقبلية دون حصولهم على الاعتمادات الأمنية اللازمة للعمل على الطائرات فائقة السرية.
وأفادت القوات الجوية الأمريكية وبوينغ في 14 مارس، بأن هناك ثغرة في الاعتمادات الأمنية الخاصة بنحو 250 موظفًا يعملون على طائرات الرئاسة الأمريكية.
وتابعت القوات الجوية وبوينغ أن جميع العاملين احتفظوا بالتصاريح الحالية فائقة السرية، لكن الأفراد العاملين على مسائل متعلقة بالطائرات الرئاسية يحتاجون تصريحًا أمنيًّا إضافيًّا يطلق عليه اسم (وايت يانكي).
وتعد صحيفة “وول ستريت جورنال” صاحبة السبق في نشر القصة أمس الخميس.
وتؤثر هذه المشكلة على الموظفين الذين يعملون في أسطول الجسر الجوي الرئاسي الحالي وكذلك الجيل القادم من طائرات الرئاسة والمعروفة باسم “في. سي-25 إيه” و”في. سي-25 بي” على التوالي.
وتابع متحدث باسم بوينغ: حينما اكتشفت بوينغ هذه المشكلة الإدارية، سارعنا بإخطار القوات الجوية وبالتنسيق معها علقنا بشكل مؤقت وصول موظفي بوينغ الذين شملتهم تلك المشكل إلى منطقتي في. سي-25 إيه وفي. سي-25 بي”.
وفي 19 مارس جرت الموافقة على بدء السواد الأعظم من الموظفين، الذين شملتهم ثغرة الاعتمادات الأمنية، العمل في المناطق المؤمنة التي تصنع فيها الطائرات الرئاسية وتجري صيانتها، وفقًا للقوات الجوية.