الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
إحباط تهريب 24 كيلو قات في عسير
أكد العضو الأعلى رتبة في سلاح مشاة البحرية الأمريكية أن قواته تفتقر لقدرتها الحاسمة في ردع أي صراع أو حرب مع الصين في حال اندلاعها في المحيط الهادئ.
ونقلت مجلة “نيوزويك” تصريحات للجنرال ديفيد بيرغر تفيد بأن الصين هي المنافس الوحيد القادر على الجمع بين قوتها الاقتصادية والدبلوماسية والتكنولوجية لتحدي النظام الدولي المستقر والمفتوح الذي تتمتع به الولايات المتحدة.
وأضاف أن الهدف النهائي هو منع الصراع وإدارة الأزمات في المنطقة، مشيراً إلى أن “القدرة البرمائية أمر بالغ الأهمية لتحقيق هذا الهدف”.
إلى ذلك، قال الجنرال بيرغر إن الوضع يمكن أن يكون بمثابة فرصة لبكين في الوقت الذي تسعى فيه إلى تسليط الضوء على قدراتها المتنامية.
وأشار الجنرال الأمريكي إلى أن إتاحة السفن البرمائية يسمح للولايات المتحدة بالتفوق على نفوذ الصين من خلال توفير استجابة سريعة للأزمات، والتي تشمل المساعدة الإنسانية والإغاثة في حالات الكوارث للحلفاء والشركاء الإقليميين، لافتًا إلى أنه بدون توفير السفن البرمائية لا يمكن تقديم خدمات الاستجابة للأزمات ذاتية الاستدامة بسرعة نيابة عن الولايات المتحدة، وسيقوم المنافسون بملء هذه الفجوة.
وأضاف أن النقص الذي تم تقييمه له أهمية خاصة ويمكن أن يؤثر على أداء الفروع العسكرية الأميركية الأخرى لأنه “في حالة النزاع، تمكن السفن البرمائية مشاة البحرية من العمل كجزء من حملة بحرية أوسع”.
وتشير القدرة البرمائية إلى السفن المكلفة بحمل قوات الدعم الأرضي مثل وحدات الاستطلاع البحرية (MEU) ومركباتها عبر البحر إلى الأرض.
وعن حسم الصراع في المحيط الهادئ، يرى بيرغر وغيره من كبار مشاة البحرية أن حالة استعدادهم قد انخفضت إلى أدنى مستوى لها في السنوات الأخيرة، إلى 35 في المائة مما كان مطلوباً لتشكيل ثلاث مجموعات استعداد برمائية (ARG) في كل الأوقات.
وبحسب تقرير “نيوزويك” فإن القدرات البحرية الصينية، القادرة بالفعل على تعبئة أكبر جيش في العالم، بدأت في سد الفجوة بسرعة مع تلك الموجودة في الولايات المتحدة، حتى أنها تجاوزتها في بعض الفئات الرئيسية.