تقدم الاتفاق ضد الشباب بثنائية في الشوط الأول وظائف شاغرة في شركة بارسونز النصر يضم جون دوران رسميًا جيسوس: ناصر الدوسري مهم بالنسبة ليّ والبليهي مصاب أمير الرياض يعزّي في وفاة الأميرة وطفاء بنت محمد آل سعود فيصل بن فرحان يبحث هاتفيًّا العلاقات وتطورات الأحداث مع نظيره الأمريكي إنجاز طبي.. إجراء أول عمليتين بمناظير دقيقة لتفتيت الحصوات بمستشفى طريف مكافحة المخدرات تقبض على مخالف لترويجه الحشيش والإمفيتامين بالمخواة هيئة الطرق تعلن رصد 14 ألف ملاحظة في حملة “طرق متميزة آمنة” وظائف شاغرة بـ شركة الفنار
اصطدمت مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا بكويكب كان موجودًا عبر النظام الشمسي، في سبتمبر من العام الماضي، بعد سنوات من التخطيط والتطوير.
وخططت ناسا جيدًا لتواجد الكويكب الفضائي بجوار المركبة الفضائية التابعة لها، وبعد أشهر من الدراسة أطلقت أخيرًا دراسة مكونة من 5 ورقات بحثية تصف سبب هذا الحادث.
وكشفت ناسا أن هذا التصادم كان عن عمد، والدافع وراء هذا التمرين هو اختبار قدرتهم على ضرب كويكب بعيدًا عن مساره، من أجل سلامة الأرض، وفقًا لمجلة لايف ساينس العلمية.
وأردفت الأوراق البحثية المنشورة في مجلة ناتشر: الآن نحن نعلم أننا بصدد شيء ما، لقد جاءت القياسات، وتغير مسار الصخور بشكل كبير أكثر مما كان متوقعًا.
واستكملت الدراسة أن إحدى الطرق لمعرفة كيفية تغيير مسار الكويكبات عن الأرض هي الاصطدام بها، يمكن أن يؤدي نقل القوة من المركبة الفضائية إلى الكويكب إلى تغيير مساره عبر الفضاء بما يكفي لإبعاده عن مصيره على سطح الأرض.
وكان اختبار إعادة توجيه الكويكب المزدوج (DART) محاولة لمعرفة ما إذا كان ذلك ممكنًا.
وتم اختيار الهدف، الذي يقع على ارتفاع حوالي 160 مترًا حيث يدور ديمورفوس حول ديديموس الذي يبلغ عرضه 780 مترًا مرة واحدة كل 11.9 ساعة تقريبًا.