فيفا يطرح تذاكر كأس العالم للأندية 2025 بعثة الاتحاد تصل إلى عمان ملتقى صُنّاع التأثير يستعرض تاريخ الفيفا في تنظيم الأحداث الرياضية المؤثرة لجنة التحكيم النهائي تعلن نتائج فردي جل “شعل وصفر ووضح” الموافقة على خطة التحول الإعلامي لـ”واس” هدافو كأس الخليج.. يعقوب يتصدر وماجد عبدالله ثانيًا حرس الحدود ينقذ 5 مواطنين بعد جنوح واسطتهم البحرية في جدة الهيئات الزراعية الأمريكية تعلن القضاء على سلالة الدبور القاتل فيتور بيريرا مدربًا لـ وولفرهامبتون رسميًا هييرو: أعمل على تعزيز القيم الرياضية
هيمن فيلم Everything Everywhere All At Once على حفل الأوسكار، بعد فوزه بـ7 جوائز في فئات رئيسية، بينها أفضل فيلم، وأفضل ممثلة لبطلته ميشيل يو، التي أصبحت أول ممثلة من أصل آسيوي تنال هذه الجائزة الكبرى.
ونجح الفيلم الألماني All Quiet on the Western Front فقط في إثبات وجوده أمام هذا الفيلم الطويل المفعم بالغرابة، إذ نال العمل المقتبس من رواية عن الحرب العالمية الأولى 4 جوائز أوسكار، بينها أفضل فيلم دولي.
ويروي Everything Everywhere All at Once الذي يجمع عناصر الحركة والكوميديا والخيال العلمي، قصة مالكة مغسل تدعى إفلين، تؤدي دورها ميشيل يو، أنهكتها مشكلاتها الإدارية مع سلطات الضرائب، وانغمست فجأة في مجموعة عوالم موازية.
وحصد الفيلم معظم الجوائز السينمائية التي وُزعت قبل حفلة الأوسكار، بفضل حبكته التي تقوم على أفكار مؤثرة عن حب العائلة، تولى ترجمتها على الشاشة فريق عمل لامع معظم أعضائه من الآسيويين.
وكان لهيمنة الآسيويين على طاقم عمل الفيلم، رمزية كبيرة في هوليوود التي تواجه منذ سنوات انتقادات على خلفية نقص التنوع فيها، وقالت الماليزية ميشيل يو، بطلة الفيلم وأول امرأة من أصل آسيوي تفوز بأوسكار أفضل ممثلة شكرًا للأكاديمية، نحن نكتب التاريخ.
وفي الفيلم، تصبح المهاجرة الصينية التي تؤدي دورها ميشيل يو بمنزلة الأمل الأخير للبشرية، إذ تواجه شريرةً خارقة تهدد الكون المتعدد برمّته، يتبين أنها الأنا الأخرى لابنتها التي تعاني اكتئابًا، وللتمكّن من ذلك، يتوجب عليها استخدام قوى مختلف حيواتها البديلة، من خلال عوالم غريبة، تكون لبعض البشر فيها مثلًا نقانق هوت دوغ بدلًا من الأصابع.
وتقاسم مخرجا هذا العمل الغريب، دانيال شينرت ودانيال كوان، جائزة أوسكار أفضل مخرج.
وعلى المسرح، شكر الأول والديه على دعمهما لأفكاره المبتكرة. وقال شكرًا لأنكما لم تخنقا إبداعي عندما كنتُ أصنع أفلام رعب مزعجة أو أعمالًا كوميدية منحرفة.