سكني: العمل لايزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية النحات هاشم آل طويلب: بنان فتح لي آفاقًا أوسع لترويج تحفي الفنية موعد مباراة العين ضد الأهلي والقنوات الناقلة محمد صلاح يمنح ليفربول فوزًا قاتلًا ضد ساوثهامبتون وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية وظائف شاغرة في وزارة الصناعة والثروة المعدنية وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
أظهرت صحيفة “الصن البريطانية” ثلاثة أعراض رئيسية تفيد بوجود مشاكل في السمع لا ينبغي إهمالها، إلا أن معظم الناس لا يولونها أهمية موازية لتلك التي يولونها لأعراض متعلقة بأمراض أخرى.
1ـ طنين في الأذنين.
2ـ سوء فهم ما يقوله الآخرون.
3ـ مطالبة الناس بتكرار كلامهم.
وبحسب استطلاع حديث للرأي شمل 2000 شخص فإن 65 بالمئة لم يذهبوا قط لاختبار السمع الروتيني.
ووجد البحث أن 80 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيطلبون العلاج في غضون أسابيع قليلة أو قبل ذلك لأمراض كالإنفلونزا، أو الكتل أو الطفح الجلدي، ولكن عندما يتعلق الأمر بمشكلة في السمع انخفض عدد الأشخاص الذين يسعون للحصول على العلاج إلى 55 بالمئة.
وفي حين أن 49 بالمئة من جميع البالغين قلقون بشأن فقدان سمعهم، اعترف 36 بالمئة بأنهم سيتظاهرون بأنه أمر طبيعي تماما إذا واجهوا مشاكل في هذا الإطار.
وقال الطبيب، زوي ويليامز، إن “ظهور طفح جلدي أحمر أو كتل أو نتوءات أو عدم وضوح الرؤية كلها عوامل تتطلب فحوصات فورية ونصائح طبية، ومع ذلك فإن الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع لا يسعون دائمًا للحصول على المراجعة الفورية، وللأسف كلما طالت مدة تركك لمشاكل السمع، يمكن أن تصبح أسوأ”.
ومن بين أسباب عدم إجراء الأفراد اختبار السمع، اعتقد 39 بالمئة أن أعراض ضعف السمع لديهم ليست مشكلة يحتاجون إلى القلق بشأنها.
فيما يعتقد 19 بالمئة أنهم كانوا يبالغون في رد فعلهم، واعتقد 13 بالمئة أنهم كانوا أصغر من أن يخضعوا للفحص.
وكان 28 بالمئة غير مدركين أنه كلما طال انتظارهم لحل مشكلة السمع لديهم، سيكون سمعهم أسوأ.