خالد بن سلمان يشهد تمرين “النخبة” في وزارة الدفاع
وظائف شاغرة بمؤسسة البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة الزكاة
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ فروع وزارة الطاقة
القبض على مخالف لتهريبه 12 كيلو حشيش في عسير
وحدات تأجيرية حديثة مستوحاة من الهوية المعمارية لـ المشاعر المقدسة
وفاة و16 حالة اشتباه بالجمرة الخبيثة في الكونغو
وظائف إدارية شاغرة في شركة ساتورب
وظائف شاغرة بشركة تهيئة وصيانة الطائرات
أظهرت صحيفة “الصن البريطانية” ثلاثة أعراض رئيسية تفيد بوجود مشاكل في السمع لا ينبغي إهمالها، إلا أن معظم الناس لا يولونها أهمية موازية لتلك التي يولونها لأعراض متعلقة بأمراض أخرى.
1ـ طنين في الأذنين.
2ـ سوء فهم ما يقوله الآخرون.
3ـ مطالبة الناس بتكرار كلامهم.
وبحسب استطلاع حديث للرأي شمل 2000 شخص فإن 65 بالمئة لم يذهبوا قط لاختبار السمع الروتيني.
ووجد البحث أن 80 بالمئة ممن شملهم الاستطلاع سيطلبون العلاج في غضون أسابيع قليلة أو قبل ذلك لأمراض كالإنفلونزا، أو الكتل أو الطفح الجلدي، ولكن عندما يتعلق الأمر بمشكلة في السمع انخفض عدد الأشخاص الذين يسعون للحصول على العلاج إلى 55 بالمئة.
وفي حين أن 49 بالمئة من جميع البالغين قلقون بشأن فقدان سمعهم، اعترف 36 بالمئة بأنهم سيتظاهرون بأنه أمر طبيعي تماما إذا واجهوا مشاكل في هذا الإطار.
وقال الطبيب، زوي ويليامز، إن “ظهور طفح جلدي أحمر أو كتل أو نتوءات أو عدم وضوح الرؤية كلها عوامل تتطلب فحوصات فورية ونصائح طبية، ومع ذلك فإن الأشخاص الذين يعانون من ضعف السمع لا يسعون دائمًا للحصول على المراجعة الفورية، وللأسف كلما طالت مدة تركك لمشاكل السمع، يمكن أن تصبح أسوأ”.
ومن بين أسباب عدم إجراء الأفراد اختبار السمع، اعتقد 39 بالمئة أن أعراض ضعف السمع لديهم ليست مشكلة يحتاجون إلى القلق بشأنها.
فيما يعتقد 19 بالمئة أنهم كانوا يبالغون في رد فعلهم، واعتقد 13 بالمئة أنهم كانوا أصغر من أن يخضعوا للفحص.
وكان 28 بالمئة غير مدركين أنه كلما طال انتظارهم لحل مشكلة السمع لديهم، سيكون سمعهم أسوأ.