في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنفذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًا بنسبة 0.1 % إلى 2795.92 دولارًا للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد فعالية “جلسة رواق” في نسختها الثانية لتعزيز العلاقات المجتمعية في الجامعة
كشفت دراسة علمية حديثة، أجريت في بريطانيا أن ممارسة الرياضة لمدة 20 دقيقة يومياً بالنسبة لمن تزيد أعمارهم عن أربعين عاماً لا تحافظ على اللياقة البدنية فحسب، بل ربما أيضاً تقلل من احتمالات دخولهم المستشفى.
وذكر الخبراء أن هذه الدراسة تسلط الضوء على مزايا إضافية لممارسة الرياضة بجانب الفوائد المعروفة مثل اكتساب الجسم الرياضي واللياقة البدنية وتقليل فرص الإصابة بأمراض القلب.
وكشفت الدراسة التي أوردتها الدورية العلمية “غاما نتورك أوبن” وشملت قرابة 82 ألف شخص بالغ في بريطانيا تتراوح أعمارهم ما بين 42 و78 عاماً، أن البالغين الذين يمارسون الرياضة بشكل منتظم تتراجع فرص دخولهم المستشفيات لدواعٍ صحية مختلفة في الأعوام المقبلة، ومن بين هذه الأمراض التي تقي منها الرياضة المنتظمة الالتهاب الرئوي ومضاعفات السكري والجلطات والتهابات المسالك البولية.
وأكدت الدراسة التي استندت إلى مشروع بحثي يتبع منظومة قواعد البيانات الصحية في بريطانيا “يو.كيه بيوبانك” أنه إذا أضاف البالغون في أواسط العمر أو الأكبر سناً عشرين دقيقة من التدريبات البدنية إلى روتين حياتهم اليومي، فمن الممكن أن تتراجع احتمالات دخولهم المستشفى بنسبة تتراوح ما بين 4% إلى 23% على مدار فترة تصل إلى سبع سنوات.
ونقل الموقع الإلكتروني “ميديكال إكسبريس” المتخصص في الأبحاث الطبية عن بيتر كاتسمارزيك الباحث في مركز بنينجتون للأبحاث الطبية الحيوية في مدينة باتون روج الأمريكية قوله إن “هذه النتائج تتفق مع التوصيات التي تقدم للأمريكيين للحفاظ على صحتهم من خلال ممارسة الرياضة المعتدلة لمدة 150 دقيقة على الأقل أسبوعياً، أو 75 دقيقة من التدريبات الرياضية القوية.
وأوضح أن الرياضة المعتدلة تشمل المشي بخطوة سريعة أو ركوب الدراجات الهوائية على الأراضي المستوية، في حين أن الرياضة القوية تتضمن الركض وركوب الدراجات على التلال والسباحة.