طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
استمرت حالات التسمم التي طالت التلميذات في إيران خلال الأشهر الماضية، لتصل إلى أكثر من 1000 فتاة أصبن بإعياء بعد تعرضهن للتسمم منذ نوفمبر الماضي.
Sans surprise le régime tente d’imputer les attaques au gaz toxiques aux citoyens ordinaires et aux manifestants. Dans un communiqué le ministère de l’intérieur annonce que parmi les personnes arrêtées dans le cadre de cette affaire se trouvent des anciens « émeutiers » qui ont… https://t.co/NFDjQTSoY4 pic.twitter.com/ItiuyRo8RH
قد يهمّك أيضاً— lettres de Teheran (@LettresTeheran) March 7, 2023
ارتفع منسوب الغضب لدى آلاف الأهالي والمعلمين. فيما حاولت وزارة الداخلية، أمس الثلاثاء، تهدئة حنق الناس المطالبين بالكشف عن المتورطين، معلنة إيقاف عدد من المشاغبين، بحسب ما أفادت وكالة رويترز.
كما زعمت أن أحد المعتقلين نقل المواد المسممة إلى المدرسة عبر طفله، ثم أرسل بعد ذلك مقاطع مصورة من المدرسة إلى ما وصفتها بـ وسائل إعلام معادية في الخارج، في إشارة إلى سعيه لتأجيج الرأي العام وتضخيم المسألة.
إلا أن بيانها أثار خلال الساعات الماضية حملة انتقادات واسعة، لاسيما بعدما ألمحت إلى تورط وسائل إعلام معادية.
فقد وجه العديد من الناشطين انتقادات للرواية الرسمية التي ألقت المسؤولية على مواطنين شاركوا في الاحتجاجات مؤخرًا في البلاد، في إشارة إلى التظاهرات التي تفجرت منذ منتصف سبتمبر الماضي إثر مقتل الشابة مهسا أميني.
واعتبر بعض المنتقدين على وسائل التواصل أن السلطات تحاول إلصاق التهم مجددًا بالمحتجين، أو حتى الغرب.
فيما وجهت عدة ناشطات اتهامات للمؤسسة الدينية الحاكمة بالوقوف وراء التسمم انتقاما من النساء والفتيات لمشاركتهن سابقا في تظاهرات تحمل شعار “امرأة، حياة، حرية”. وكتبت الناشطة الإيرانية البارزة مسيح علي نجاد التي تعيش في نيويورك على تويتر قبل أيام: “الفتيات في إيران الآن يدفعن ثمن الكفاح ضد الحجاب الإلزامي ويتعرضن للتسميم من جانب المؤسسة الدينية الحاكمة”.
وكانت موجة التسميم هذه بدأت في نوفمبر الماضي منطلقة من مدينة قم، حيث أصيب ما يقارب 800 طالبة بحالات إعياء ووجع في الأمعاء وإغماء جراء تنشق غاز سام.