الدولار يرتفع قبيل صدور محضر اجتماع المركزي الأمريكي
النصر يتعادل مع الاتفاق 2-2 في دوري روشن
6 أشواط تأهيلية للهواة المحليين لمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
عام 2025.. نشاط رياضي مستمر واستضافات دولية كبرى بالمملكة
10 دول أوروبية تعرب عن قلقها إزاء تدهور الوضع الإنساني في غزة
موسم الرياض 2025 يتجاوز 11 مليون زائر
متحدث التحالف: سفينتا الإمارات كانتا تحملان 80 عربة وأسلحة وذخائر
إغلاق 3 محطات وقود لوجود عددٍ من المخالفات
اضطراب واسع في حركة الطيران الأوروبية
“هيئة العقار” تطلق الإطار التنظيمي للبيئة التنظيمية التجريبية لتعزيز الابتكار
“لويس السادس عشر، قطعنا رأسه يا ماكرون، يمكننا أن نبدأ من جديد” هكذا هتف المحتجون في شوارع باريس، أمس الثلاثاء، ضمن إطار الاحتجاجات في فرنسا التي اندلعت في الأشهر الأخيرة اعتراضًا على قانون إصلاح المعاشات.
وكان هذا الهتاف كافيًا لمجلة تشارلي إيبدو الشهيرة والمثيرة للجدل أيضًا، حيث رسمت بالفعل ما وصفته بـ أحلام الفرنسيين، على غلاف المجلة.

وأوضح الغلاف صورة رأس الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، وهو مفصول عن جسده بعد وضعه على مقصلة ثم تدحرجه على السلم تمامًا مثل مصير لويس السادس عشر.
يصر الرئيس الفرنسي وحكومته على رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا، وهو ما لا يلقى رواجًا وقبولًا أبدًا لدى الشعب الفرنسي الذي نزل إلى الشوارع بالملايين اعتراضًا على هذا القانون، ووصلت الأعداد في الميادين إلى 2 مليون شخص، ليس هذا فقط، بل قامت العديد من النقابات أيضًا بالإضرابات.
وتؤجج هذه المشاعر الأحزاب اليمينية والمعارضة كذلك، للإطاحة بماكرون والوصول للحكم.

ويُذكر أنه بحسب شبكة france tv info الفرنسية، فإنه كثيرًا ما تمت مقارنة ماكرون بـ لويس السادس عشر، لا سيما في فترة السترات الصفراء في عامي 2018 و2019 والتي لم يحد تحركاتها سوى اندلاع فيروس كورونا الذي وضع قيدًا جبريًا على الحركة.
