سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الإثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا خطيب المسجد الحرام: التعصب داء فتاك ولابد من نشر ثقافة الحوار والتعايش لعلاجه أهداف عديدة لفعالية إنتاج العسل والتمر في الشرقية توضيح من التأمينات بشأن الاشتراك الإلزامي والاختياري توقعات باستمرار الموجات الباردة وفرص الأمطار على معظم المناطق
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إطلاق أسطولها البحري في المحيط الهادئ بصواريخ كروز من طراز موسكيت على هدف وهمي، وهو ما أدى إلى موجة جديدة من موجات التوتر والتصعيد بين موسكو وطوكيو في بحر اليابان.
وجاءت التجربة الصاروخية التي استخدم فيها صاروخ كروز أسرع من الصوت بعد أسبوع من تحليق قاذفتين استراتيجيتين روسيتين قادرتين على حمل رؤوس نووية فوق بحر اليابان لأكثر من 7 ساعات.
بعد ساعات قليلة من التجربة الروسية، أعلنت اليابان إدانتها لتحركات موسكو الأخيرة، وأعلنت الخارجية اليابانية أن طوكيو ستظل يقظة حيال تحركات موسكو التي زادت بشكل كبير في بحر اليابان مع استمرار أزمة أوكرانيا.
على الجانب الآخر تواصل كوريا الشمالية، إطلاق صواريخ باليستية بشكل مستمر في منطقة بحر اليابان، وهو ما يقابل بتنديد دولي وبخاصة من كوريا الجنوبية واليابان والولايات المتحدة الأمريكية، حيث يرون أن دائرة الصدام تتسع دوليا نتيجة لـ التهور الروسي المستمر.
وباتت طوكيو بالفعل لاعبًا رئيسيًا في الأزمة الأوكرانية وأظهرت تضامنًا كبيرًا وتخلت عن سياسية النأي عن النفس، واتضح ذلك من خلال زيارة رئيس وزارها الأسبوع الماضي إلى كييف وتعهده بتقديم دعم لها في حربها ضد موسكو.
تحركات موسكو تجاه طوكيو، بحسب أكاديمي روسي تأتي في نطاق العداء الياباني الذي ظهر جليًا بحد وصفه خلال الأشهر الماضية، وينذر ببداية تشكيل حلف جديد ضد روسيا في آسيا من خلال اليابان.
وأضاف هوفمان مارتشينكو، لموقع سكاي نيوز، أن موسكو تتابع عن كثب تطور الإمكانات العسكرية لليابان، بعد أن كثفت مؤخرًا بشكل حاد تحديث إمكاناتها العسكرية، كما أنها ترفع من وتيرة الأنشطة الخطرة بالقرب من الحدود الروسية، بما في ذلك إجراء مناورات واسعة النطاق بالاشتراك مع واشنطن والناتو.
وأوضح مارتشينكو، أن موسكو ستزيد الفترة المقبلة في نشر منشآت عسكرية جديدة، ومن بينها محطات رادار لأنظمة الإنذار بالهجوم الصاروخي بالقرب من جزر الكوريل، لتغطية جميع مناطق بحر أوخوتسك وبحر اليابان، وتوفير حماية للأسطول الروسي في المحيط الهادي.