توضيح مهم بشأن بيانات المشتركين في التأمينات ملعب الأول بارك جاهز لقمة يوفنتوس وميلان موعد مباراة البحرين وعمان في نهائي خليجي 26 إحباط تهريب 200 كيلو قات في جازان ماجد عبدالله: عبدالجواد خير من يمثلنا في حفل أساطير الخليج الدوليون ينعشون مران الهلال رابط معرفة حالة الاستحقاق في سكني لاتيجان يتصدر المرحلة التمهيدية لرالي داكار 2025 توافد عدد كبير من ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام رسالة ماجد الجمعان لجمهور النصر
طُلب من دوق ودوقة ساسكس إخلاء منزل فروغمور الريفي الذي كانا يسكنان به في بريطانيا، حسبما أكد المتحدث باسم الزوجين هاري وميجان.
وأفادت صحيفة ديلي ميل البريطانية، بأن المنزل، الواقع في أراضٍ تابعة لقلعة وندسور، قد عُرض على دوق يورك. وأكد المتحدث باسم الأمير هاري وزوجته وميجان الخبر، فيما لم يدل قصر باكنغهام بأي تعليق.
وكان منزل فروغمور الريفي، الذي يحتوي على 10 غرف نوم، ويقع في بيركشير، هدية للزوجين الملكيين من الملكة الراحلة.
وجدد هاري وميجان العقار، المملوك لشركة كراون استيت، بتكلفة تقدر بـ 2.4 مليون جنيه إسترليني بين عامي 2018-2019. وتمت تغطية التكلفة في البداية من قبل دافعي الضرائب من خلال المنحة السيادية قبل أن يسددها الدوق بالكامل.
وبحسب تقارير، طلب قصر باكنغهام منهما مغادرة العقار في يناير/كانون الثاني، بعد أيام من نشر هاري لكتاب تضمن مذكراته أثار جدلا.
تضمن الكتاب، الذي صدر في يناير/كانون الثاني وأصبح أسرع كتاب من فئة الكتب غير الخيالية مبيعاً في المملكة المتحدة منذ بدء حركة رصد بيع الكتب في العام 1998، مزاعم تعرض الأمير هاري لهجوم جسدي من قبل شقيقه ويليام، أمير ويلز.
وكتب أيضاً أنه وشقيقه توسلا إلى والدهما ألا يتزوج كاميلا، التي أصبحت الملكة القرينة الآن.
ويعيش الأمير أندرو، الابن الثاني للملكة الراحلة، في منزل رويال لودج القريب والذي يحتوي على31 غرفة نوم، في وندسور غريت بارك في بيركشير.
ولمنزل فروغمور الريفي تاريخ غني ومتنوع، إذ بنته الملكة شارلوت، زوجة الملك جورج الثالث، في العام 1792 كمكان لها وبناتها للهروب من البلاط الملكي. وكان من المألوف في ذلك الوقت بالنسبة للأثرياء بناء منازل كبيرة متخفية في شكل أكواخ ريفية شاعرية.كما عاش أقارب القيصر نيكولاس الثاني الذين بقوا على قيد الحياة هناك أيضاً بعد فرارهم إلى المملكة المتحدة، بعد مقتل أفراد الأسرة الآخرين على يد البلاشفة في العام 1918.ويعتقد أن أفراد الأسرة المالكة استخدموا الكوخ كمنزل منذ الحرب العالمية الثانية، قبل انتقال الأمير هاري وميغان إليه.