إنتر ميلان يتأهل لنهائي السوبر الإيطالي بالرياض ماجد الجمعان رئيسًا تنفيذيًّا للنصر رسميًّا زلزال عنيف بقوة 6.1 درجات يضرب تشيلي وظائف شاغرة للجنسين في مجموعة النهدي وظائف شاغرة بـ فروع متاجر الرقيب 50 وظيفة شاغرة في تنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر وظائف شاغرة لدى وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة بـ هيئة الزكاة أرنولد يحدد شروطه للبقاء مع ليفربول وظائف إدارية شاغرة في شركة المراعي
تسبب الإضرابات في تراكم آلاف الأطنان من القمامة في شوارع العاصمة الفرنسية بعد أسبوع على بدء إضراب عمال جمع النفايات.
يأتي ذلك احتجاجًا على مشروع الإصلاح الحكومي لنظام التقاعد، وفق ما أعلن مجلس مدينة باريس الأحد.
وكان العمل قد توقف في ثلاث محطات لحرق القمامة خارج العاصمة لتتجمّع أكياس القمامة على طول أرصفة بأكملها وتفيض الحاويات.
وكشفت وكالة “سيتكوم” المسؤولة عن نفايات المنازل أنها غيّرت مسار شاحنات جمع النفايات إلى مواقع أخرى للتخزين والمعالجة في المنطقة فيما لم تلجأ بعد إلى الشرطة.
ويجمع عمال النظافة في المدينة على مدى الأسبوع الماضي القمامة من نصف أحياء باريس فقط. وأثّر الإضراب على بعض أبرز مناطق المدينة مثل الجادة الخامسة والسادسة.
ولم تتأثر المناطق التي تتولى شركات خاصة مسؤولية جمع النفايات فيها.
ووفقًا للكونفدرالية العامة للعمل (سي جي تي) اليسارية المتشددة، يمكن لجامعي النفايات والسائقين التقاعد حاليا من سنّ 57 عامًا، لكن سيتعيّن عليهم العمل عامين إضافيين بموجب خطط الإصلاح التي ما زالت تتيح حق التقاعد المبكر للأشخاص الذين تعد ظروف عملهم صعبة.
ولفتت الكونفدرالية إلى أن متوسط العمر المتوقع للعاملين في مجال جمع النفايات يعد أقل بما بين 12 و17 عامًا من المعدّل بالنسبة للبلاد بأكملها.
ويقوم الإجراء الرئيسي في الإصلاح على رفع الحد الأدنى العام لسن التقاعد من 62 إلى 64 عامًا، وهو أمر يرى كثيرون أنه غير منصف بالنسبة للأشخاص الذين بدؤوا العمل في سن مبكرة.