متنزه الصفا بنجران.. متنفس طبيعي ووجهة مفضلة للزوار
أمطار ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
خلال أسبوع.. ضبط 18669 مخالف بينهم 17 متورطًا في جرائم مخلة بالشرف
لقطات من ختام فعاليات موسم الدرعية 24 / 25
ميتا تخوض محاكمة لتجنب انفصال إنستغرام وواتساب
واشنطن: ترامب متفائل بشأن التوصل لاتفاق مع بكين
القبض على شخصين لترويجهما الحشيش والأقراص المحظورة بالقصيم
الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمؤتمر مبادرة القدرات البشرية 2025
وزارة العدل: إحالة محامٍ للتحقيق لنشره معلومات مضللة على وسائل الإعلام
السعودية تدين بأشد العبارات قرار إسرائيل بإغلاق ستّ مدارس تابعة للأونروا
دخل سعد السدحان نجم نادي النصر الأسبق في نوبة بكاء على الهواء مباشرة، وذلك تأثرًا بوفاة سالم مروان حارس مرمى نادي النصر الأسبق في ثمانينات القرن الماضي.
سعد السدحان يبكي متأثرا على الهواء ويطالب المسؤولين بالوقوف بجانب ابنة الراحل #سالم_مروان@hazimalghamdi88#MBCinAweek #MBC1 pic.twitter.com/ZEDbnq8Xri
قد يهمّك أيضاً— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) March 17, 2023
وقال السدحان خلال حديثه لـ برنامج ” MBC في أسبوع” : “ابنته كانت بارة للغاية قبل وفاته، وعانى كثيرًا في حياته لأنه كان جليسًا على كرسي متحرك:.
وأضاف السدحان: ” أطلب من الجميع المسؤولين والناس الوقوف بجانب ابنته”.
ولعب مروان مع نادي النصر خلال الفترة من 1972 إلى عام 1991 ميلاديًا، كما فاز مع النصر بـ 3 ألقاب في الدوري السعودي أعوام 1980 و 1981 و 1989.
واشتهر بوقفته الشهيرة الأسد، أثناء تسديد ركلات الجزاء حيث تخصص في صّد الركلات الجزائية وكانت من أشهر مبارياته أمام المنتخب الكويتي وتصدى فيها للركلة الأخيرة ومكنت المنتخب من الفوز بالمباراة، وما زال الكثيرون يرون أنه كان من أفضل حراس المرمى في تاريخ الكرة السعودية ويعد من القلائل الذين تركوا بصمة في حراسة المرمى.
ولعب سالم مروان مع المنتخب، 44 مباراة، منها واحدة كبديل، وشارك معه في العديد من البطولات منها كأس الخليج 4 مرات أعوام 1976 و 1979 و 1982 و 1988، وتصفيات كأس العالم مرتين، عامي 1978 و 1982، ودورة الألعاب الآسيوية مرتين عامي 78 و 86.
وكان الراحل سالم مروان اعتزل كرة القدم عام 1991 م، بعد إصابة خطيرة تعرض لها في حادث مروري، حيث أُصيب بشلل رباعي أنهى مسيرته، بعد أن تعرض لحادث انقلاب سيارة أثناء عودته من مكة المكرمة، حيث كان معه لاعب نادي النصر لكرة اليد محمد بشير.