اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
السعودية تدين وتستنكر بشدة قصف الاحتلال الإسرائيلي لبلدة كويا السورية
فرق مدرّبة وآليات حديثة للعناية بنظافة المسجد النبوي على مدى الساعة
أستراليا تعلن ميزانية 2025 بتخفيضات ضريبية ودعم للأسر
4 توجيهات من الحج والعمرة لتخفيف الزحام في الحرم المكي
5 مواقع لاحتفالات عيد الفطر في الطائف
كثافات عالية بالمسجد الحرام والأمن العام: أولوية النقل للمعتمرين أوقات الذروة
ترك الشاب اللبناني موسى الشامي، رسالة صوتية مؤثرة لصديقه علّوش، قائلًا إنه سيقدم على الانتحار، وأوصاه بالاهتمام بعائلته، حيث تحدث بصوت حزين متقطع، ورجاه الاعتناء بعائلته، لا سيما طفلته جوري.
وقال له في الرسالة إنه لم يعد قادرًا على التحمّل وسط الأوضاع المعيشية المتردية، وقد جاء انتحاره في خلال أقل من 24 ساعة من قيام شاب من بلدة تعلبايا في البقاع، بإطلاق النار على نفسه النار من مسدسه، لأسباب رُبطت أيضًا بالظروف الاقتصادية الصعبة.
ويئن الشعب اللبناني تحت ضغوط الأزمة المعيشية والاقتصادية التي يمر بها منذ أعوام الأمر الذي يدفع الكثيرون إلى الإقدام على الانتحار مثل موسى الشامي، والذي جاء في رسالته أن الأعباء باتت أكبر من طاقته، وطلب من الجميع مسامحته وعدم التحدث عنه بالسوء.
وحرك التسجيل الصوتي مشاعر المئات؛ لأنهم يعيشون الأزمات المعيشية والنفسية.
وقال تقرير حديث صدر عن الدولية للمعلومات، أمس الخميس، إن مراجعة حوادث الانتحار بالأرقام تفيد بتراجعها خلال العام 2022 إلى 139 مقارنة بالعام 2021 الذي سجل 145 حادثة انتحار.
وقد وصل متوسط حوادث الانتحار سنويًا خلال الأعوام 2013 إلى 2022 إلى 143 حادثة، ويضيف التقرير بأن العدد الأكبر سُجّل في العام 2019 إذ بلغ 172 حادثة، أما العدد الأدنى فهو 111 حادثة سجلت في العام 2013.