وصول الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري في زمن قياسي.. فرق التطوع بـ الهلال الأحمر تنفذ معتمرًا بالمسجد النبوي ارتفاع اسعار النفط بعد تهديد ترامب لكندا والمكسيك ارتفاع أسعار الذهب عالميًّا بنسبة 0.1% إلى 2795.92 دولار للأوقية مغادرة الطائرة الإغاثية السعودية الـ 16 لمساعدة الشعب السوري الشقيق أمطار وغبار ورياح نشطة على 6 مناطق منافس لديب سيك.. علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي 22 وظيفة شاغرة بفروع وزارة الطاقة وظائف إدارية شاغرة لدى شركة بترورابغ نيابة عن أمير قطر.. الشيخ محمد بن عبدالرحمن يقدم واجب العزاء في وفاة الأمير محمد بن فهد
أقام رئيس وزراء إسكتلندا حمزة يوسف، وهو أول مسلم يتولى هذا المنصب، الصلاة في يومه الأول بمقر إقامته الرسمي.
ونشر رئيس الوزراء الجديد صورًا مع عائلته خلال الصلاة، وجاء في التعليق المرافق: “قضيت أنا وعائلتي ليلتنا الأولى في بيوت هاوس بعد التصويت البرلماني اليوم، لحظة خاصة بالنسبة لي عندما أقوم بإمامة عائلتي في الصلاة كما جرت العادة بعد إفطارنا معًا”.
وأعلن الحزب القومي الإسكتلندي الاثنين الماضي، اختيار وزير الصحة الحالي حمزة يوسف زعيمًا له ليكون خلفًا لنيكولا ستورجن التي أعلنت استقالتها من زعامة الحزب وبالتالي رئاسة الحكومة.
ويعد حمزة يوسف (37 عامًا) واحدًا من كبار الوزراء في إسكتلندا وأحد النواب الأكثر شهرة في الحزب القومي الإسكتلندي، ويمثل مدينة غلاسكو في البرلمان الإسكتلندي.
ويُعد يوسف حليفًا وثيقًا لستورجن، ويُنظر إليه عمومًا على أنه مرشح الاستمرارية أي أنه الذي سيسعى إلى مواصلة عمل الوزيرة الأولى المنتهية ولايتها.
وشغل منصب وزير الصحة في حكومة ستورجن، وهو أحد الوجوه الشابة الصاعدة بقوة في الحزب القومي، وهو ما شجعه على أن يكون من أوائل من أعلن نيته الترشح لخلافة رئيسة الوزراء المستقيلة.
والد يوسف باكستاني الأصل وهاجر إلى إسكتلندا مع عائلته في الستينيات، بينما وُلدت والدته لعائلة من جنوب آسيا في كينيا، وكثيراً ما تحدث يوسف عن الإساءات العنصرية التي تعرض لها.
واضطر يوسف للاتصال بالشرطة بعد تلقيه تهديدات، حسبما زُعم، في بداية التنافس على زعامة الحزب، وتم اعتقال رجل يبلغ من العمر 25 عامًا وامرأة تبلغ من العمر 35 عامًا، وتم توجيه اتهامات إليهما.
تلقى يوسف تعليمه في مدرسة هاتشنسونس غرامر الخاصة في غلاسكو، حيث كان أصغر بعامين من زعيم حزب العمال الإسكتلندي أنس سروار، وبعد دراسة السياسة في جامعة غلاسكو، عمل لفترة وجيزة في مركز اتصالات قبل أن يصبح مساعدًا برلمانيًا لـعضو البرلمان الإسكتلندي بشير أحمد، وبعد ذلك مساعدًا لأليكس ساموند.