فيصل بن فرحان يتلقى اتصالًا هاتفيًّا من لافروف لاستعراض العلاقات الملك سلمان وولي العهد يهنئان أحمد الشرع بمناسبة توليه رئاسة سوريا مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق منخفضًا عند مستوى 12415.49 نقطة القبض على شخص في القصيم تلفظ بعبارات خادشة للحياء وأطلق النار وصدم مركبة ثامر المهيد رئيسًا تنفيذيًّا للشركة السعودية للصناعات العسكرية SAMI ضبط مواطن رعى 88 متنًا من الإبل في محمية الملك عبدالعزيز الملكية شهر رمضان يشهد انتهاء فصل الشتاء وأجواء ربيعية معتدلة مقتل العراقي حارق المصحف سلوان موميكا بالرصاص في السويد درجات الحرارة اليوم.. جازان 32 وطريف وحائل 2 مئوية إتاحة إصدار تراخيص تخفيضات رمضان وعيد الفطر إلكترونيًّا
تسبب إغلاق مقهى القهوة العالية في ضاحية سيدي بوسعيد بتونس، في جدل واسع بين مستخدمي المنصات الاجتماعية الذين وصفوه كـأحد أشهر المقاهي بتونس وأحد معالم سيدي بوسعيد.
وجاء على صفحة المقهى بـ”فيسبوك” أن هذا القرار يأتي على خلفية ما وصفته بـ”الإجراء التعسفي المتخذ من قبل معتمد قرطاج (مسؤول محلي) بحجز الكراسي والطاولات في المساحة المقابلة للمقهى ويستغله المقهى منذ 105 سنة”.
وأضافت أن “قرار الغلق جاء احتجاجًا على مخالفة المعتمد للقانون ذلك أننا نقوم بخلاص معالم الإشغال الوقتي بواسطة موائد المقهى بالطريق العمومي، حيث سارع المعتمد إلى حجز المعدات دون تقديم ما يفيد قراره كتابيًّا وذلك مباشرة بعد صدور مرسوم حل المجلس البلدي”.
وانقسمت الآراء حول قرار إغلاق هذا الفضاء، على منصات التواصل الاجتماعي، حيث وصفه متفاعلون كـ”أحد أشهر المقاهي” بتونس و”أحد معالم” سيدي بوسعيد، وسط دعوات إلى إيجاد حلول لإعادة فتحه أمام الزوار المحليين والأجانب.
وعلق سليم طرابلسي على القرار بالقول: “بعد أكثر من قرن من الزمن (105 سنوات) يقع إغلاق القهوة العالية بسيدي بوسعيد”.
ووفقًا لتقرير سابق لصحيفة “الشروق” المحلية، فقد أُحدث هذا الفضاء عام 1826 كاستراحة للرجال ممن كانوا يتنقلون لزيارة “مقام سيدي بوسعيد”، لتتحول إلى مقهى تقليدي سنة 1947، ومنها إلى واجهة سياحية في 1962.