جامعة الإمام: فصل طالبة نهائيًا بسبب المخدرات وإيقاف أخرى فصلاً دراسيًا
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يطلق مشروع السياسات اللغوية في العالم
عملية نوعية تحبط تهريب 239 ألف قرص محظور بعسير
بندر الخريف يبحث مع وزير الطاقة الأمريكي تعزيز التعاون الإستراتيجي بقطاع التعدين
وظائف تعليمية وإدارية بمدارس التعليم المستمر
المرور: 5 أيام متبقية على انتهاء مهلة الاستفادة من تخفيض المخالفات المتراكمة
تعزيزًا لجودة الحياة .. دوريات الأمن الراجلة في المسار الرياضي بـ الرياض
السعودية تدين بأشد العبارات قصف الاحتلال الإسرائيلي للمستشفى المعمداني في غزة
تركي المالكي: دوي الانفجار بالمنطقة الشرقية نتيجة لمناورات تدريبية
البيت الأبيض ينشر التقرير الطبي عن صحة ترامب
تسعى السلطات الإسرائيلية للتصعيد في شهر رمضان المبارك، مع وجود الحكومة اليمينية بالسلطة.
وطلب وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، من شرطة الاحتلال الإسرائيلي مواصلة عمليات هدم المنازل الفلسطينية في القدس الشرقية خلال شهر رمضان.
ويكسر ابن غفير قاعدة سارية منذ سنوات، وهي تجنب السلطات الإسرائيلية تنفيذ أي عمليات هدم خلال الشهر المبارك، في القدس الشرقية تجنباً لتصعيد التوتر في المنطقة.
وقال ابن غفير عبر إذاعة “كان” التابع للهيئة العامة للبث الإسرائيلي، الرسمية، صباح الاثنين: “لا يعني أن نستكين ونستسلم أمام من يخالف القانون، بسبب حلول هذا الشهر، تمامًا مثلما لا نتهاون في تطبيق القانون خلال أعياد اليهود”.
وعلقت الهيئة العامة للبث الإسرائيلي، على تصريحات الوزير بالقول: “أخذت الشرطة تعد العدة لتنفيذ تعليمات الوزير، على الرغم من التكلفة المحتملة ومن التحذيرات التي أطلقها رؤساء الأجهزة الأمنية من تحركات الوزير بن غفير شرقي مدينة القدس، غير أنه يتجاهل هذه التحذيرات ويصدر تعليماته للشرطة على غير المعتاد”.
من جانبها قالت مصادر مطلعة إسرائيلية إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو أجرى مؤخرًا محادثات مع رؤساء الأجهزة الأمنية، بمن فيهم رئيس الأركان ورئيس “الشاباك”، أفضت إلى إجماع المؤسسة الأمنية على وقف عمليات تطبيق القانون التي أطلقها بن غفير في القدس الشرقية.
وأضافت المصادر: “على ضوء ذلك انتدب نتنياهو سكرتيره العسكري لإقناع الوزير ابن غفير بوقف عملية الهدم المتواصلة، التي تصاعدت وتيرة تنفيذها مؤخرًا”.