3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا مركبة الـ 72عامًا بجناح حرس الحدود في واحة الأمن ميسي: ديسمبر أصبح الذكرى الأجمل في مسيرتي قصة إنقاذ عائلة في صحراء الدهناء علقت مركبتهم 30 ساعة
حذر بحث جديد من خطورة الأنظمة الغذائية الغربية الغنية بالدهون والسكر، وعلاقتها بتطور مرض الكبد الدهني غير الكحولي، وهو السبب الرئيسي لأمراض الكبد المزمنة.
وقالت نتائج البحث: “يوجد اتصال تشريحي ووظيفي وثيق بين القناة الهضمية والكبد عبر الوريد البابي. تؤدي النظم الغذائية غير الصحية إلى تغيير ميكروبات الأمعاء، ما يؤدي إلى إنتاج العوامل المسببة للأمراض التي تؤثر على الكبد”.
وتقدم نتائج هذه الدراسة مزيداً من الأدلة على الأضرار الصحية للنظام الغذائي الغربي، والتي يتجاوز تأثيرها الكبد.
وقال الدكتور كيفين ستافيلي، المشرف على البحث في جامعة ميسوري،: “العديد من المرضى الذين أراهم بأمراض سرطانية أخرى غير أورام الكبد يعانون من مرض الكبد الدهني، ولا يعرفون ذلك. وهذا يجعل من المستحيل عليهم في كثير من الأحيان الخضوع لعملية جراحية علاجية محتملة”.
وبحسب موقع “ساينس دايلي”، تؤدي زيادة الدهون والسكريات في الطعام إلى تطوّر بكتريا في الأمعاء تسبب التهاب وتليف الكبد.
وقد وجدت تجارب الدراسة أنه يمكن علاج هذا التليف بالمضادات الحيوية، وأن هذه الأدوية قادرة على تثبيط الاستجابات الالتهابية.