وزارة الداخلية تحتفي بيوم الشرطة العربية بعرض عسكري في مهرجان الإبل الفيدرالي الأمريكي يخفض معدل الفائدة ربع نقطة إلى ما بين 4,25 و4,50% القمر الأحدب المتناقص في سماء الشمالية 5 مزايا لمنصة نسك مسار خدمة جديدة لمرضى ألزهايمر الأولى من نوعها في السعودية بتقنية PET/MRI المركزي يخفض اتفاقيات إعادة الشراء والشراء المعاكس 25 نقطة أساس سوء التواصل أبرز التحديات في العمل الشباب يكشف آخر تطورات إصابة كاراسكو ريال مدريد بطلًا لكأس إنتركونتيننتال الاتحاد السعودي: 747 حكمًا يشاركون في دوري البراعم للمناطق
أعلنت شركة بوينج العملاقة، إبرام صفقة مع المملكة لطلب طائرت بوينج 787 دريملاينرز، حيث يسعى ولي العهد الأمير محمد بن سلمان لتزويد الناقل الوطني الجديد طيران الرياض بأسطول طائرات جديدة، من أجل ضمان صعود شركة الطيران الجديدة ولضمان منافسة شركات الطيران الإقليمية والدولية.
وقالت سفيرة المملكة العربية السعودية في الولايات المتحدة، الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، في بيان لها نشرته بلومبرج، إن الاتفاقية تشكل خامس أكبر طلب تجاري من حيث القيمة في تاريخ بوينج، ووصفت الأميرة الصفقة بأنها مخطط للإصلاح الاقتصادي والاجتماعي الذي تشهده المملكة من أجل الوصول للعالمية”.
من جهتها، أشارت بوينج إلى أن شركة الطيران الجديدة، التي يطلق عليها طيران الرياض، ستشتري 72 طائرة بوينج 787 دريملاينرز، مع خيارات لإضافة 33 طائرة أخرى للصفقة، بينما ستشتري شركة الطيران السعودية الحالية 39 طائرة ويوجد إمكانية إضافة 10 طائرات أخرى. وسيتم تزويد الطائرات بمحركات شركة جنرال إلكتريك. وقدر البيت الأبيض قيمة الصفقة بنحو 37 مليار دولار.
وتم الإعلان رسمياً عن شركة طيران الرياض، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، يوم الأحد الماضي، وسيديرها الرئيس السابق لمجموعة الاتحاد للطيران توني دوغلاس. وقالت الشركة إنها تهدف إلى ربط أكثر من 100 وجهة حول العالم بحلول عام 2030.
وقدرت الإدارة الأمريكية أن مكونات بوينج وجنرال إلكتريك للطلب تعني حوالي مليون وظيفة أمريكية في 44 ولاية عبر سلسلة التوريد الأمريكية. سيشمل ذلك حوالي 150.000 وظيفة تصنيع جديدة.
وقال المسؤولون لـ بلومبرج، إن اثنين من مساعدي البيت الأبيض، مبعوث الطاقة الأمريكي عاموس هوشستين وبريت ماكجورك، ومنسق مجلس الأمن القومي للشرق الأوسط، دعموا إتمام الصفقة التجارية.
وتمثل الاتفاقية خطوة رئيسية في تعهد المملكة بإنشاء شركة طيران جديدة إلى جانب شركة الطيران السعودية. ولدى المملكة طموحات لتحويل الرياض إلى مركز أعمال قوي والتنافس مع أكبر شركات الطيران الخليجية لحركة النقل العالمية.
تُعد طائرات بوينغ 787 من الطائرات التجارية التي تتمتع بكفاءة فائقة وتوفر لسوق السفر الجوي المدى الطويل والسرعة الأعلى للطائرات الكبيرة، وتم تصميمها بحيث تتمتع بكفاءة فائقة تسمح لشركات الطيران فتح مسارات جوية جديدة بشكل أكثر ربحية، لنقل المسافرين مباشرة ودون توقف إلى حيث يرغبون مع راحة استثنائية.
ومنذ دخولها الخدمة في عام 2011، تحلق عائلة طائرات 787 على أكثر من 350 مساراً جوياً وقد افتتحت أكثر من 75 مساراً جوياً مباشراً جديداً في جميع أنحاء العالم.
ويقوم فريق دولي من كبرى شركات الصناعات الجوية والفضائية بتصنيع مكوِّنات عائلة الطائرات هذه، بقيادة شركة بوينغ في منشآتها في مدينة إيفيريت بولاية واشنطن الأمريكية بالقرب من مدينة سياتل، وفي نورث تشارلستون بولاية كارولينا الجنوبية.
تستطيع الطائرة نقل 242 راكباً لمسافة 13,620 كيلومتراً، ضمن مقصورة قياسية بدرجتي طيران، كما تزود عائلة طائرات 787 شركات الطيران بكفاءة لا تضاهى في استهلاك الوقود، مما يوفر لها ميزة تنافسية في ظل هذه البيئة الاقتصادية الصعبة.
ويقل استهلاك هذه العائلة للوقود بنسبة 20 إلى 25 % مع انبعاثات أقل بنسبة 20 إلى 25 % أيضاً عن الطائرات المنافسة، ومنذ دخولها الخدمة في عام 2011، استطاعت عائلة طائرات 787 تقليل استهلاك الوقود المتوقع بنحو 2.8 مليار رطل.
ويتمتع الركاب بدورهم بالتحسينات الكبيرة بدءاً من أكبر نوافذ على الإطلاق، والهواء الأنظف، الرطوبة الأعلى في ظل ضغط جوي أعلى لتعزيز راحة ورفاهية الركاب، وخزائن علوية أكبر مع توفير مساحات لحقائب جميع الركاب، وإضاءة LED أفضل، وتقنيات تستشعر الاضطرابات الجوية وتعمل على تلطيفها وتخفيفها لرحلة أكثر سلاسة وهدوءاً.
تُعد طائرات بوينغ 787 من الطائرات التجارية التي تتمتع بكفاءة فائقة وتوفر لسوق السفر الجوي المدى الطويل والسرعة الأعلى للطائرات الكبيرة، وتم تصميمها بحيث تتمتع بكفاءة فائقة تسمح لشركات الطيران فتح مسارات جوية جديدة بشكل أكثر ربحية، لنقل المسافرين مباشرة ودون توقف إلى حيث يرغبون مع راحة استثنائية.
ومنذ دخولها الخدمة في عام 2011، تحلق عائلة طائرات 787 على أكثر من 350 مساراً جوياً وقد افتتحت أكثر من 75 مساراً جوياً مباشراً جديداً في جميع أنحاء العالم.
ويقوم فريق دولي من كبرى شركات الصناعات الجوية والفضائية بتصنيع مكوِّناتها، بقيادة شركة بوينغ في منشآتها في مدينة إيفيريت بولاية واشنطن الأمريكية بالقرب من مدينة سياتل، وفي نورث تشارلستون بولاية كارولينا الجنوبية.
تستطيع الطائرة نقل 242 راكباً لمسافة 13,620 كيلومتراً، ضمن مقصورة قياسية بدرجتي طيران، كما تزود عائلة طائرات 787 شركات الطيران بكفاءة لا تضاهى في استهلاك الوقود، مما يوفر لها ميزة تنافسية في ظل هذه البيئة الاقتصادية الصعبة.
ويقل استهلاك هذه العائلة للوقود بنسبة 20 إلى 25 % مع انبعاثات أقل بنسبة 20 إلى 25 % أيضاً عن الطائرات المنافسة، ومنذ دخولها الخدمة في عام 2011، استطاعت عائلة طائرات 787 تقليل استهلاك الوقود المتوقع بنحو 2.8 مليار رطل.
ويتمتع الركاب بدورهم بالتحسينات الكبيرة بدءاً من أكبر نوافذ على الإطلاق، والهواء الأنظف، الرطوبة الأعلى في ظل ضغط جوي أعلى لتعزيز راحة ورفاهية الركاب، وخزائن علوية أكبر مع توفير مساحات لحقائب جميع الركاب، وإضاءة LED أفضل، وتقنيات تستشعر الاضطرابات الجوية وتعمل على تلطيفها وتخفيفها لرحلة أكثر سلاسة وهدوءاً.