انطلاق اختبارات الفصل الدراسي الثاني في مدارس تعليم الرياض
عبدالعزيز بن سعود يستعرض مع رئيس تونس العلاقات الثنائية والتعاون الأمني
المرور: بدء المرحلة الثالثة من برنامج تنظيم دخول الشاحنات بالشرقية
ضبط خمسة أطنان من الدواجن الفاسدة بالأحساء
ضبط 3 وافدات لممارستهن الدعارة بأحد الفنادق بـ الرياض
سوق الأسهم السعودية تغلق منخفضة عند مستوى 12372 نقطة
ضبط 5 وافدين لممارستهم أفعالًا تنافي الآداب العامة بمركز مساج في جدة
“إنفاذ” يُشرف على 54 مزادًا لبيع 538 من الأصول
هيئة الطرق تبدأ في استخدام معدة المسح التصويري الرقمي المتحرك
مصرع 10 أشخاص جراء انهيار منجم ذهب غربي مالي
اكتشف رجل بريطاني كنزًا ثمينًا في مطبخ منزله عن طريق الصدفة، حيث كان يقوم بأعمال ترميم للمطبخ ولم يكن يخطر بباله أن هذه الصيانة التي يقوم بها ستنتهي به إلى اكتشاف كنز قد يجعل منه قريبًا واحدًا من أثرياء بريطانيا.
واكتشف الدكتور لوقا بودورث، البالغ 29 عامًا، قطعًا أثرية قديمة قد تعود إلى عام 1660 في مطبخ منزله في مدينة يورك بإنجلترا، وذلك خلال أعمال صيانة كان يقوم بها في منزله، وقد قال تقرير نشرته جريدة METRO البريطانية إن الخبراء أطلقوا على ما حدث اسم إعادة اكتشاف مثيرة ويقولون إنها ستوفر نظرة ثاقبة حول تاريخ المنطقة.
وكان لوقا يعلم أن هناك قطعة غريبة من جداره لكنه قال إنه من الجنون الاعتقاد بأنها ذات قيمة، ووجد العمال في المطبخ أول قطعة من اللوحة تحت خزانة مطبخه، وهي تحتوي على مشاهد من كتاب يعود إلى عام 1635 بعنوان (Emblems) كتبه الشاعر فرانسيس كوارليس. وبعد فترة وجيزة، اكتشف لوقا المزيد من القطع المعلقة أسفل سقفه على جانبي المدخنة.
وقال بودورث وهو باحث في جامعة ليدز: عندما وجدوها، علمت أن هناك قطعة خشب موازية على الجانب الآخر من المدخنة يمكن أن يكون فيها نفس الشيء ولها نفس القيمة.
وأضاف: لم أفكر في أي شيء من قبل، اعتقدتُ أنهم أنابيب، متابعًا: كنا نعلم دائمًا أن هناك قطعة غريبة من الحائط ولكننا اعتقدنا أنه أمر عادي، لقد تحمستُ حقًا، أمسكتُ أدواتي وبدأت في تمزيقها، في البداية اعتقدتُ أنه ورق جدران قديم من العصر الفيكتوري، ولكن سرعان ما رأيتُ أنه مرسوم بالفعل على جدار المبنى المجاور، لذا فهو أقدم من هذا المبنى نفسه.
ويتابع: تشير التقديرات إلى أنها من حوالي ستينيات القرن السادس عشر، كانت حقبة الحرب الأهلية، إنه لمن الجنون الاعتقاد أنه كانت هناك أشياء من قبل مثل حريق لندن العظيم وأشياء من هذا القبيل.
وبحسب التقرير الصحفي فإن لوقا بودورث انتقل إلى مدينة يورك في عام 2020 لأهمية المدينة التاريخية، وقال: معرفة أن التاريخ ليس خارجًا فقط، بل إنه داخل شقتي أيضًا، إنه أمر مدهش.
وقال متحدث باسم هيستوريك إنجلاند، وهي إدارة حكومية تُعنى بالتاريخ: نعتقد أنها ذات أهمية وطنية وفي سياق يورك، حيث تكون اللوحات الجدارية المحلية نادرة جدًا، فهي ذات أهمية خاصة.